لندن - المغرب اليوم
تراها للمرة الأولى جهازًا خاصًا لتعذيب الأطفال، لكن بعد التدقيق والفحص تكتشف أنه جهاز لطيف لا يضر الطفل بشىء إنما في صالحه وفي صالح صحته العامة، هذه ليست بفزورة إنما هو وصف للصورة التى أثارت الجدل بين مستخدمى موقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك".
فوفقًا لما ورد بصحيفة "ديلى ميل" البريطانية ابتكر أحد العلماء المتخصصين في مجال أجهزة الأشعة والفحص جهازًا يحد من حركة الطفل ويجعلها أكثر استقرارًا وصمودًا أثناء إخضاعه كل ما يفعله أن يخضع الطفل للفحص والأشعة، نظرًا لعدم ثبات الأطفال وعدم استقرار جسدهم أثناء الخضوع لأجهزة الأشعة التقليدية.
لذلك اضطر صاحب هذا الابتكار أن يشرح وظيفة هذا الجهاز على صفحته الخاصة وعلى معظم الصفحات التى تناقلت هذه الصورة على موقع التواصل الاجتماعى "فيسبوك" نظرًا لحملة للهجوم الشرس الذى تعرض له.
أرسل تعليقك
تعليقك كزائر