آخر تحديث GMT 06:25:28
الدار البيضاء اليوم  -

معظم المستخدمين يشتكون من التقنيات الحديثة

الدار البيضاء اليوم  -

الدار البيضاء اليوم  - معظم المستخدمين يشتكون من التقنيات الحديثة

معظم المستخدمين يشتكون من التقنيات الحديثة
أبو ظبي - المغرب اليوم

كشفت دراسة بحثية أعدتها شركة أكسنتشر أن 83 % من المستهلكين المستطلع آراؤهم أبلغوا عن مشاكل متنوعة واجهتهم عند استخدام الأجهزة القابلة للارتداء مثل مؤشرات اللياقة والساعات الذكية والمنتجات الصحية وأجهزة ضبط الحرارة وأنظمة الترفيه بالسيارات وأنظمة المراقبة والكاميرات الأمنية المنزلية.
وبيّنت نتائج الدراسة أن أبرز التحديات التي تواجه المستهلكين هي تعقيد الأجهزة الذكية أكثر مما ينبغي، بحسب 21% من المستطلعة آراؤهم، وأن "إعداد الأجهزة للعمل لم يسِر على ما يرام"، بحسب 19 % منهم، وأن الأجهزة "لم تعمل بالصورة التي وردت في الإعلانات التجارية عنها"، وفقاً لنسبة قدرها 19 % من المشاركين.

كشفت الدراسة عن اعتزام 12 % من المستهلكين المستطلعة آراؤهم، عن شراء جهاز لياقة بدنية قابل لارتداء على مدى الأشهر الاثني عشر المقبلة. ومع ذلك، فإنه في غضون خمس سنوات يخطط 40 % لفعل ذلك. وبالمثل، ينوي 12 % شراء ساعة ذكية خلال سنة واحدة، في حين أن 41 % يخططون لشراء واحدة خلال خمس سنوات.
وتشمل فئات الأجهزة الأخرى التي تحظى باهتمامات كبيرة على مدى السنوات الخمس المقبلة، أنظمة المراقبة والكاميرات الأمنية المنزلية (41 %)، والأنظمة الذكية الخاصة بضبط الحرارة (39 %)، وأنظمة الترفيه في السيارات (37 %)، والطابعات ثلاثية الأبعاد ونظارات العرض (35 % لكل منهما).
ووجدت الدراسة أن اهتزاز الثقة يمثل مصدر قلق كبيراً للمستهلكين، إذ إن أكثر من نصف المشاركين (54 %) ليسوا مطمئنين دائماً إلى أمن بياناتهم الشخصية على الإنترنت، مثل عناوين البريد الإلكتروني وأرقام الهواتف المتحركة وتاريخهم الشرائي. وعلاوة على ذلك، فإن النسبة المئوية للأشخاص الذين لا ثقة لديهم على الإطلاق في حماية أمن بياناتهم الشخصية على الإنترنت، وهم لذلك لا يتبادلون المعلومات عبرها، ارتفعت من 7 % العام الماضي إلى 10 % هذا العام.

يمثل المعيار الأهمّ عند شراء هاتف ذكي جديد، قال 49 % منهم يحبون العلامة التجارية لهذا الهاتف، فيما قال 32 % إنهم يملكون أصلاً أجهزة من العلامة التجارية نفسها، أو أجهزة بالتصميم والشكل والمظهر نفسه. ومن العوامل المهمة الأخرى التي ذكرها المشاركون نظام التشغيل (27 %)، والبطارية أو الشاشة الممتازة (20 %).
أُجريت الدراسة الاستطلاعية عبر الإنترنت خلال شهري أكتوبر (تشرين الأول) ونوفمبر (تشرين الثاني) 2014، وشملت 24000 مستهلك في 24 بلداً هي إسبانيا وأستراليا وألمانيا والإمارات العربية المتحدة وإندونيسيا وإيطاليا والبرازيل وبولندا وتركيا وجمهورية التشيك وجنوب أفريقيا وروسيا والمملكة العربية السعودية والسويد والصين وفرنسا وكندا وكوريا الجنوبية والمكسيك والمملكة المتحدة والهند وهولندا والولايات المتحدة واليابان.

casablancatoday
casablancatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

معظم المستخدمين يشتكون من التقنيات الحديثة معظم المستخدمين يشتكون من التقنيات الحديثة



GMT 03:36 2018 الخميس ,18 كانون الثاني / يناير

تعرفي على أهم صيحات المكياج لشتاء2018

GMT 17:04 2021 الجمعة ,01 كانون الثاني / يناير

أمامك فرص مهنية جديدة غير معلنة

GMT 05:48 2018 الثلاثاء ,10 إبريل / نيسان

أفضل الطرق لتثبيت مساحيق التجميل على البشرة

GMT 14:35 2016 الأربعاء ,20 كانون الثاني / يناير

بودريقة يثير غضب الناصيري وجماهير الوداد البيضاوي

GMT 18:36 2021 الجمعة ,01 كانون الثاني / يناير

أعد النظر في طريقة تعاطيك مع الزملاء في العمل

GMT 12:35 2018 الجمعة ,26 كانون الثاني / يناير

عشرات القتلى جراء حريق داخل مستشفى في كوريا الجنوبية

GMT 04:55 2018 الثلاثاء ,02 كانون الثاني / يناير

الفنانون الذين فارقوا الحياة خلال عام 2017

GMT 11:09 2017 الجمعة ,20 تشرين الأول / أكتوبر

الطقس و الحالة الجوية في الريش

GMT 23:31 2014 الإثنين ,17 تشرين الثاني / نوفمبر

بيتزا الجمبري
 
casablancatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

casablancatoday casablancatoday casablancatoday casablancatoday
casablancatoday casablancatoday casablancatoday
casablancatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
casablanca, casablanca, casablanca