آخر تحديث GMT 06:25:28
الدار البيضاء اليوم  -

تمكِّن "الشركة" المؤسسات الكبرى من اعتماد تقنية "FLOW"

"كانون الشرق الأوسط" تلبي حاجات الطباعة الآمنة بإطلاق "Universal Login"

الدار البيضاء اليوم  -

الدار البيضاء اليوم  -

"كانون الشرق الأوسط" تلبي حاجات الطباعة الآمنة بإطلاق "Universal Login"
الرباط ـ المغرب اليوم

أجرت "كانون الشرق الأوسط" مسحًا بشأن أساليب استخدام الطابعات على 1000 مؤسسة صغيرة ومتوسّطة في أرجاء منطقة الخليج العربي، وأظهر المسح أنَّ الأفراد يتيحون المجال أمام تسريب معلومات سرية في صفيحة الطابعة.

وبحسب النتائج، فإنَّ 65% من الأفراد الذين شاركوا في المسح أضاعوا مستندات تخصّهم وتخصّ الشركة في صفيحة الطابعة؛ لأنّهم ليسوا على معرفة جيّدة بمزايا الأمن التي تمتاز بها أجهزة الطباعة.
وعلى ضوء ذلك، أطلقت "كانون الشرق الأوسط"، الشركة الرائدة في مجال التصوير وحلول الأعمال، حملة لتوعية المستخدمين من أجل تمكين المؤسسات من تثقيف الأفراد حول طباعة المستندات بأمان ومن تجهيزهم بالمعدات المناسبة لذلك.
ومن هذا المنطلق، صمّمت كانون حلَّي "Universal Login Manager "ULMr" و"uniFLOW" لمعالجة هذه المسألة بالتحديد في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا.
ويبيّن ذلك الواقع بوضوح أنَّ معظم المؤسسات الصغيرة والمتوسطة عرضة لخطر ضياع معلومات مهمّة قد تؤثر سلبًا في نموّ الأعمال، ويبيّن أيضًا الحاجة لمستخدمي الطابعات إلى اللجوء للوظائف التي تخوّلهم طباعة المستندات بأمان.
ويذكر مدير التسويق في "كانون الشرق الأوسط"، هندريك فيربروغي: "تشكّل الوثائق الورقية المصدر الأهمّ للمعلومات المسرّبة، وهي تأتي مباشرة بعد فقدان كمبيوتر محمول أو غيره من أجهزة المعلومات، وقد عالجت كانون هذه المسألة مع حلّ "ULMr" الفريد الذي يطلب تأكيدًا لصحّة هوية المستخدم من خلال البطاقات التي تعمل عن مسافة قريبة أو من خلال تسجيل الدخول بالصور، ومع "ULMr"، يمكن إتمام أعمال الطباعة السرّية مركزيًا على خادم طباعة ولا يتمّ الكشف عنها إلا عندما يؤكّد المستخدم صحّة هويته عند الوصول إلى الطابعة.
وبالتالي، يستطيع المستخدم التوجّه إلى أيّة طابعة وهو مطمئن البال لأن المستندات التي يريد طباعتها ستبقى آمنة.
"uniFLOW" – الطابعة الآمنة.
أما بالنسبة للمؤسسات الكبيرة، فبإمكانها رفع مستوى الأمن في مكاتبها إلى مستوى عالٍ جداً عند اعتماد حلّ "uniFLOW" للطباعة الآمنة، فمع هذا الحلّ يستطيع المستخدمون إرسال معلوماتهم الحساسة إلى الطابعات الشبكية، لكنّ الطابعة لن تطبع المستند إلا عندما يكون المستخدم المعني واقفًا أمامها.
وقد تكون هذه الطابعة في طابق أو مبنى أو مدينة مختلفة، أو حتّى في بلد مختلف.
ولهذه الميزة منفعة كبيرة في المكاتب التي يرسل فيها المستخدمون المستند ذاته للطباعة عدّة مرات بعد إجراء التعديلات عليه، فيرسل المستخدمون أوامر عمليات الطباعة إلى الطابعة الغير الصحيحة.
وفي حال عدم جهوزية إحدى الطابعات، عليهم العودة إلى مكتبهم لإرسال المستند من جديد إلى طابعة أخرى، فينتهي المطاف أحيانًا بأنَّ تبقى بعض المستندات دون أي إشراف من الشخص المعني فيأخذها الشخص الغير المناسب.
تسجيل الدخول عبر التمرير أو النقر
مع هذه الخاصية، على المستخدمين تمرير بطاقة هويتهم، أو النقر على الرسم الذي يمثلهم، أو إدخال اسم المستخدم وكلمة المرور الخاصين بهم، ولزيادة مستوى الأمن، يمكن اعتماد مستوى إضافي من عملية التأكد من صحة الهوية من خلال ضرورة إدخال رقم تعريف شخصي بعد تمرير الهوية أو النقر على الرسم.
إدارة قدرة استخدام الطابعات
تستطيع الشركات تحصين طابعاتها من إمكانية استخدامها دون إذن والتحكّم بحقوق استخدام الطابعات بحسب الدور الذي يؤدّيه المستخدم، مثلاً، تستطيع الشركة حصر إمكانية الطباعة باللون الأسود فقط وعلى جهتَي الورقة للموظّفين الذين يطبعون الكثير من المستندات الملوّنة غير اللازمة، أما الموظّفون الذين يتعاملون مع مستندات حساسة أو سرية فبإمكان الشركة إلغاء حقوقهم في مسح المستندات للحرص على زيادة أمان هذه المستندات.
تشكّل "كانون الشرق الأوسط"، فرع من كانون أوروبا، المقرّ الرئيس لعمليات شركة كانون في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، وتتخذ من دبي مقراً لها.
وأُسّست كانون العام 1937 وهي تضع نصب عينيها هدف صناعة أجود الكاميرات على الإطلاق، ولطالما كان عشق كانون لـ"قوّة الصورة" حافزًا لتوسع آفاق تقنياتها إلى أسواق عديدة أخرى ممّا رسّخ مكانتها بين الشركات الرائدة عالمياً في تقديم حلول مبتكرة في قطاع التصوير الفوتوغرافي للمستهلكين والشركات على السواء.
وتشمل حلول كانون المنتجات من الكاميرات الرقمية المدمجة وأحادية العدسة العاكسة عبر عدسات البثّ وآلات التصوير بالأشعّة السينية، ووصولاً إلى الطابعات متعدّدة المهام وطابعات الإنتاج، والتي تدعمها مجموعة من الخدمات التي توفّر قيمة إضافية.
وتستثمر كانون بشكل كبير في البحث والتطوير لتقديم أغنى المنتجات وأكثرها تطوّرًا وإبداعًا لتلبية احتياجات المستهلكين وآفاقهم الإبداعية، ومن الهواة إلى المصوّرين الفوتوغرافيين المحترفين، تسمح كانون لكلّ مستهلك بإدراك عشقه للصورة.
كما وتؤمن كانون أيضًا بأنّ اعتبار اهتمامات المجتمع والبيئة جزء لا يتجزّأ من الممارسة الناجحة للأعمال، وذلك يتجلّى في فلفسة الشركة  Kyoseiوالتي تعني "أنَّ نحيا ونعمل معًا للمصلحة العامة."

casablancatoday
casablancatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

كانون الشرق الأوسط تلبي حاجات الطباعة الآمنة بإطلاق universal login كانون الشرق الأوسط تلبي حاجات الطباعة الآمنة بإطلاق universal login



GMT 19:22 2020 الإثنين ,09 تشرين الثاني / نوفمبر

تفتقد الحماسة والقدرة على المتابعة

GMT 03:11 2017 الأحد ,19 تشرين الثاني / نوفمبر

السلطات الإسبانية تطلق النار على مغربي هتف "الله أكبر"

GMT 14:17 2018 الثلاثاء ,17 إبريل / نيسان

أفكار مميزة لتزيين مدخل منزلك ومنحه "الحياة"

GMT 01:03 2018 الثلاثاء ,10 إبريل / نيسان

أصالة نصري تعود إلى لبنان مجددًا بلا شروط

GMT 04:52 2018 الجمعة ,06 إبريل / نيسان

عطور "أنفاس" تعزز الشعور بالسعادة

GMT 15:11 2018 الثلاثاء ,20 آذار/ مارس

مالك الجزيري يتقدم في بطولة كيو غينج الصينية

GMT 00:22 2018 الأربعاء ,24 كانون الثاني / يناير

عطور "مارك جاكوبس" لإطلالة ساحرة برائحة الفواكه

GMT 12:49 2018 الجمعة ,19 كانون الثاني / يناير

أزياء "دولتشي آند غابانا" لخريف 2018 للرجل العصري بامتياز
 
casablancatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

casablancatoday casablancatoday casablancatoday casablancatoday
casablancatoday casablancatoday casablancatoday
casablancatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
casablanca, casablanca, casablanca