آخر تحديث GMT 06:25:28
الدار البيضاء اليوم  -

تناولت الجدل حول سفارة الرباط ومزاعم استيراد مواد معفاة من الرسوم

"لكسبريس" ترسم مسار الأميرة للا سلمى منذ لقائها الأول بملك المغرب

الدار البيضاء اليوم  -

الدار البيضاء اليوم  -

الأميرة للا سلمى
باريس - الدار البيضاء اليوم

تضمنت مجلة "لكسبريس" بورتريه شاملا عن الأميرة للا سلمى، وما رافقه من حديث حول إمكانية منعه من التوزيع بالمغرب أو التضييق عليه.

وأشارت مصادر إلى كون العدد المذكور من المجلة الفرنسية لم يتعرض لأي منع أو تضييق، بل جرى توزيعه بشكل عاد، وذلك منذ الأسبوع الماضي، مؤكدة أن هذه الخطوة تعبر عن تكريس اختيار جديد يقوم على تجنب المنع وتبعاته السلبية على صورة المغرب بغض النظر عن مضمون الصحف والمجلات.

وأوردت المصادر أن البورتريه، الذي أعدته المجلة الفرنسية، يرسم مسار الأميرة منذ لقائها الأول بالملك محمد السادس، إلى غاية إعلان "بلاغ رسمي" لمحاميهما أخيرا خبر انفصالهما، وفِي خبر آخر، نشرت الجريدة قضية الجدل الدائر حول سفارة المغرب في باكستان، والمتعلقة بشكوك تحوم حول استيراد المكتب الدبلوماسي بهذا البلد مواد معفاة من الرسوم الجمركية، بشكل فيه إساءة استخدام للحقيبة الدبلوماسية، وفق ما نشره موقع "باكستان توداي".

اقرا ايضا : 

الملك محمد السادس يُعيد توزيع الأدوار بعد غياب الأميرة للا سلمى عن الساحة

ووفق المصدر، فإن الخارجية الباكستانية تسعى إلى الحصول على معلومات من المؤسسة الجمركية في البلاد بشأن المواد المعفاة من الرسوم الجمركية، والتي استوردتها السفارة المغربية.

وإلى جريدة "الأحداث المغربية"، التي نقرأ فيها أن امحند العنصر، الأمين العام لحزب الحركة الشعبية، وأحد قادة التحالف الحكومي، نفى أن يكون رئيس الحكومة سعد الدين العثماني دعا إلى اجتماع لقادة التحالف الحكومي يوم الإثنين، مؤكدا أن الأمور مازالت على حالها، ولَم يتوصل بأي دعوة لعقد اجتماع مماثل من قبل رئيس التحالف بخصوص التعديل الحكومي المرتقب، والذي دعا إليه الملك محمد السادس في خطاب العرش الأخير.

ورجح العنصر، وفق جريدة مغربية ، أن يطال التعديل الحكومي التركيبة والهندسة على حد سواء، غير أن مقربا من رئيس الحكومة اعتبر أن المبدأ العام هو تغيير الأشخاص، مضيفا أنه ما من داعٍ سياسي أو أخلاقي يفرض استبعاد هيئة سياسية معينة من التركيبة الحكومية بشكل مسبق.

وتتباين المواقف داخل الحكومة، إذ ذهب مصدر ثان إلى كون العثماني أسر لبعض معارفه أنه يفضّل حكومة بثلاثة أحزاب قوية، مشيرا إلى أحزاب العدالة والتنمية والتجمع الوطني للأحرار والاستقلال.

وفِي خبر آخر، تحدثت الورقية عن احتجاج قادته نساء وادي لاو وزائراتها بعد صلاة الجمعة الأخير بمسجد علي العماري بتطوان، ضد ما جاء بِه خطيب الجمعة البديل، الذي ناب عن زميله المسافر.

وأشارت المصادر إلى كون الخطيب تحدث عن المرأة الصالحة والطالحة، معتبرا الأولى هي التي لا تخرج من منزلها ولا تُمارس أي عمل خارجه، عكس النساء غير الصالحات، ويقصد بهن العاملات والمشتغلات خارج بيوتهن، وكذلك المنشغلات بالعمل الجمعوي أو السياسي، وفق ما تبين من كلامه وإيحاءاته.

وارتفع صوت عدد من النساء، منهن وادلاويات ومنهن زائرات للمنطقة، بحكم الفترة الصيفية، إذ استغربن ما جاء في خطبته، مذكرات إياه بشخصيات نسائية في عهد النبي صلى الله عليه وسلم ممن أبلين البلاء الحسن خارج منازلهن في التجارة كما في الغزوات.

قد يهمك ايضا :

سر غياب الأميرة للا سلمى عن الساحة المغربية منذ يونيو 2017

الأميرة للا سلمى تقوم بزيارة قصيرة لبني ملال

casablancatoday
casablancatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

لكسبريس ترسم مسار الأميرة للا سلمى منذ لقائها الأول بملك المغرب لكسبريس ترسم مسار الأميرة للا سلمى منذ لقائها الأول بملك المغرب



GMT 11:50 2021 الثلاثاء ,26 تشرين الأول / أكتوبر

بريشة : سعيد الفرماوي

GMT 11:56 2021 الثلاثاء ,26 تشرين الأول / أكتوبر

بريشة : سعيد الفرماوي

GMT 13:15 2020 السبت ,16 أيار / مايو

بريشة : هارون

GMT 22:06 2018 الثلاثاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

كيفية التعامل مع الضرب والعض عند الطفل؟

GMT 00:54 2018 الأربعاء ,24 تشرين الأول / أكتوبر

"المغرب اليوم"يكشف تفاصيل أزمة محمد رشاد ومي حلمي كاملة

GMT 20:23 2018 الجمعة ,12 تشرين الأول / أكتوبر

مسرحية "ولاد البلد" تعرض في جامعة بني سويف

GMT 22:59 2017 الخميس ,12 تشرين الأول / أكتوبر

إتيكيت تزيين الطاولة للمزيد لتلبية رغبات ضيوفك

GMT 16:49 2017 الثلاثاء ,07 تشرين الثاني / نوفمبر

العراق يستلم من إيطاليا تمثال "الثور المجنح" بعد ترميمه رسميًا

GMT 08:07 2017 الأربعاء ,16 آب / أغسطس

شبكات التواصل بين السلبي والإيجابي

GMT 02:07 2017 الأربعاء ,10 أيار / مايو

كواليس عودة " عالم سمسم" على الشاشة في رمضان

GMT 06:59 2016 السبت ,24 كانون الأول / ديسمبر

الفنانة ندا موسى تكشف عن كواليس "ياباني أصلي"

GMT 03:39 2016 الإثنين ,17 تشرين الأول / أكتوبر

مصور بريطاني يكشف مأساة النسور بكاميرته

GMT 20:47 2017 الإثنين ,06 تشرين الثاني / نوفمبر

اختيار إدريسي أفضل حارس في الدوري الفرنسي لكرة اليد
 
casablancatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

casablancatoday casablancatoday casablancatoday casablancatoday
casablancatoday casablancatoday casablancatoday
casablancatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
casablanca, casablanca, casablanca