آخر تحديث GMT 06:25:28
الدار البيضاء اليوم  -

عقب الاتهامات بسرقة أجزاء كاملة من خطاب ميشيل أوباما

ميلانيا ترامب تلقي خطابًا جديدًا في ولاية بنسلفانيا الأميركية

الدار البيضاء اليوم  -

الدار البيضاء اليوم  - ميلانيا ترامب تلقي خطابًا جديدًا في ولاية بنسلفانيا الأميركية

ميلانيا ترامب
نيويورك - مادلين سعادة

تعود ميلانيا ترامب للظهور مجددًا، في لقاء ضمن الحملة الانتخابية لزوجها دونالد ترامب، خلال أيام فقط قبل يوم الانتخابات. وكتب مدير حملة ترامب، كيليان كونواي، على موقع "تويتر"، أن ميلانيا ترامب ستلقي خطابًا يوم الخميس في ولاية بنسلفانيا.

ويعدّ ذلك أول ظهور لها في الحملة الانتخابية، منذ كلمتها في المؤتمر الوطني للحزب الجمهوري. ولاقى الإعلان عن ظهورها إعجاب الكثير، ولكن سرعان ما ترددت اتهامات سرقتها لأجزاء كاملة من خطاب السيدة الأولى ميشيل أوباما في عام 2008. 

واعترف ترامب بالتشابه بين خطابها وخطاب ميشيل أوباما، وحاول التقليل من الاتهامات بالقول إن ذلك كان متعمدًا. وألقى اللوم على كاتبة الخطاب ميريديث ماكيفر، التي تساعد الملياردير في كتابة خطاباته، التي صرحت بأنها اقتبست أجزاء بطريق الخطأ من خطاب ميشيل. وقالت ماكيفر إنها تقدمت بالاستقالة والاعتذار لعائلة ترامب، ولكنهم رفضوا قبولها. 

وتأتي أنباء خطاب ميلانيا الخميس المقبل بعد تصريح ترامب خلال لقاء له، بأن زوجته ستلقي خطبين أو ثلاثة خطابات أخرى الأيام المقبلة. وأثنى رجل الأعمال على زوجته البالغة من العمر 46 عامًا، أثناء لقاء مشترك بينهما في "صباح الخير أميركا". واصفًا إياها بالمتحدثة الرائعة، وقال ترامب عن زوجته "إنها وافقت على إلقاء خطابين أو ثلاث، كما إن هذه الخطابات ستكون كبيرة، وهامة". ولم تعلق حملة ترامب حتى الأن على الأسئلة المطروحة حول موضوع الخطاب وما إذا كانت ستكون برفقة زوجها أم لا.

وأمضي المرشح الجمهوري للرئاسة يوم الأحد، في الغرب بالحضور إلى كنيسة غير طائفية في لاس فيغاس. وتمايل ترامب وصفق مع الموسيقى في الكنيسة الدولية في لاس فيغاس، حيث كان رواد الكنيسة يقفون على أقدامهم، ويغنون ويرقصون. وفي وقت سابق من شهر تشرين الأول/أكتوبر، زار ترامب مدرسة تابعة للكنيسة. كما حضر تجمع في وقت لاحق في لاس فيغاس يوم الأحد قبل التوقف في ولاية كولورادو ونيو مكسيكو.

وخلال مسيرته في لاس فيغاس توجه بالشكر لعضو مجلس النواب الأميركي السابق عن دائرة نيويورك "أنتوني وينر" لدوره في كشف مكتب التحقيقات الفدرالي لفضيحة جديدة لرسائل البريد الإلكتروني المتعلقة، باستخدام منافسته هيلاري كلينتون للحساب الخاص بها عندما كانت وزيرة للخارجية.

وكان تم العثور على رسائل البريد الإلكتروني الجديدة، أثناء تحقيق منفصل في محتوى جنسي لأنتوني وينر. وأن "وينر" هو زوج هما عابدين. إحدى كبار مساعدي كلينتون. وجدّد ترامب اتهامه لوزارة العدل لمحاولتها حماية كلينتون، لكنه لم يقدم أي دليل على ادعائه.

casablancatoday
casablancatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

ميلانيا ترامب تلقي خطابًا جديدًا في ولاية بنسلفانيا الأميركية ميلانيا ترامب تلقي خطابًا جديدًا في ولاية بنسلفانيا الأميركية



GMT 18:34 2021 الإثنين ,01 شباط / فبراير

تضطر إلى اتخاذ قرارات حاسمة

GMT 05:07 2018 الأحد ,07 تشرين الأول / أكتوبر

خلطات سهلة من بودرة القرفة والألوفيرا لشعر صحيّ ولامع

GMT 18:13 2018 الجمعة ,05 كانون الثاني / يناير

"حق الله على العباد" محاضرة بتعاوني جنوب حائل السبت

GMT 18:22 2021 الإثنين ,01 شباط / فبراير

يبدأ الشهر مع تنافر بين مركور وأورانوس

GMT 02:33 2018 الثلاثاء ,06 تشرين الثاني / نوفمبر

زاهي حواس يكشف حقائق مُثيرة عن مقبرة "توت عنخ آمون"

GMT 08:52 2018 الثلاثاء ,27 شباط / فبراير

توقيف أحد اللصوص داخل مدرسة التقدم في أغادير

GMT 07:35 2018 الثلاثاء ,30 كانون الثاني / يناير

ريتا أورا تُناهض التحرّش وتثير الجدل بإطلالة مثيرة

GMT 01:09 2018 الإثنين ,22 كانون الثاني / يناير

مصادر تنفي خبر مقتل الفنان اللبناني فضل شاكر في غارة جوية
 
casablancatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

casablancatoday casablancatoday casablancatoday casablancatoday
casablancatoday casablancatoday casablancatoday
casablancatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
casablanca, casablanca, casablanca