آخر تحديث GMT 06:25:28
الدار البيضاء اليوم  -

المحامية دعت الحكومة إلى "كشف الغطاء" عن هذه المشكلة

سويدية تكشف أنّ غالبية جرائم الاغتصاب ارتكبها مهاجرون

الدار البيضاء اليوم  -

الدار البيضاء اليوم  - سويدية تكشف أنّ غالبية جرائم الاغتصاب ارتكبها مهاجرون

سويدية تكشف أنّ غالبية جرائم الاغتصاب
ستوكهولم ـ منى المصري

ادّعت الخبيرة القانونية في ستوكهولم، المحامية السويدية إليزابيث ماسي فريتز، أن غالبية قضايا الاغتصاب التي تتعامل معها يرتكبها أشخاص من "خلفية أجنبية"، داعية الحكومة إلى "كشف الغطاء" عن هذه المشكلة.
وتدّعي فريتز أنها حاولت الحصول على إحصاءات من المجلس الوطني السويدي لمنع الجريمة لدعم ملاحظاتها، ولكن قيل لها أن هذه الأرقام لا يتم الاحتفاظ بها، واستخدمت المحامية صفحتها على موقع "إنستغرام" للدعوة إلى مزيد من الشفافية بشأن هذه المسألة، وفي ترجمةٍ لرسالتها، التي نشرها موقع "Brietbart”، أضافت أنّه "إذا كان علينا العمل لوقف حالات الاغتصاب فقد حان الوقت لمعرفة كيف يبدو مرتكب الجريمة، ويجب علينا أن نأخذ المسألة على محمل الجد وأنَّ نجرؤ على كشف الغطاء عن هذه الجريمة، وإلا كيف سنكافح حالات الاغتصاب الرهيبة والصعبة التي تُرتكب بحق جميع الضحايا؟".

سويدية تكشف أنّ غالبية جرائم الاغتصاب ارتكبها مهاجرون

وأضافت فريتز أنّ "الجاني هو المشكلة، وسأشرع في السؤال لأن هذا غير مقبول"، وتُعد فريتز محامية جنائية بارزة من السويد ظهرت على شاشة التلفزيون الوطني لمناقشة القضايا البارزة. وفي الآونة الأخيرة، كتبت إلى هيئة الإذاعة الوطنية عن مقتل الصحفية السويدية كيم وال، ولدى السويد واحدًا من أعلى أعداد المهاجرين لكل فرد مقارنة بأي مكان آخر في أوروبا بعد قبول أعداد كبيرة من الوافدين الأجانب خلال أزمة المهاجرين، ومنذ ذلك الحين تعرضت ستوكهولم لهجوم بشاحنة تابعة لتنظيم داعش، مما أدى إلى مقتل خمسة أشخاص وقد نفذ الهجوم رحمت عقيلوف، وهو طالب لجوء فشل في طلبه، كما وقعت سلسلة تحرشات في مجموعة من المهرجانات الموسيقية وسط ادعاءات بأنَّ الاعتداء الجنسي الجماعي كان من قبل عصابات من المهاجرين خلال الصيف.

سويدية تكشف أنّ غالبية جرائم الاغتصاب ارتكبها مهاجرون

 وأدى ذلك إلى بدء الكوميدي إيما كنيكار مهرجان "Statement Festival"، حيث أدعي أنه سيكون خالي من الرجل حتى يمكن للحضور أن يشعروا بالأمان، وأجبر الوزراء على إعادة التفكير في سياسة الباب المفتوح في البلاد، حيث أعلن رئيس الوزراء ستيفان لوفين في أبريل/ نيسان أن البلاد لن "تعود أبدا" إلى أيام الهجرة الجماعية.

casablancatoday
casablancatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

سويدية تكشف أنّ غالبية جرائم الاغتصاب ارتكبها مهاجرون سويدية تكشف أنّ غالبية جرائم الاغتصاب ارتكبها مهاجرون



GMT 09:38 2016 الثلاثاء ,22 آذار/ مارس

«بوليساريو» الداخل..!

GMT 09:46 2017 الثلاثاء ,07 تشرين الثاني / نوفمبر

برودكوم تعرض الاستحواذ على كوالكوم مقابل 130 مليار دولار

GMT 01:09 2018 الإثنين ,15 كانون الثاني / يناير

Poison Girl Unexpected الجديد من "ديور" للمرأة المفعمة بالأنوثة

GMT 18:56 2018 الجمعة ,12 كانون الثاني / يناير

الأهلي يخطف كأس السوبر بعد الانتصار على المصري بهدف نظيف

GMT 18:18 2018 الجمعة ,12 كانون الثاني / يناير

تامرعبد المنعم يصالح محمد فؤاد في حفلة زفاف

GMT 21:31 2017 السبت ,16 كانون الأول / ديسمبر

مدينة تاوريرت تستقبل حافلتين من اليهود

GMT 04:47 2017 السبت ,02 كانون الأول / ديسمبر

توقيف أحد مهربي المواد المخدّرة في مدينة بركان

GMT 23:59 2017 الأربعاء ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

مواهب صغيرة تُشارك في الموسم الثاني لـ "the Voice Kids"

GMT 21:14 2015 الأربعاء ,30 كانون الأول / ديسمبر

فوائد عصير البطيخ المر في القضاء على الخلايا السرطانية

GMT 19:59 2017 الجمعة ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

دار "LAVINTAGE" تغازل الباحثات عن الأناقة في مجوهرات 2018

GMT 06:17 2016 الثلاثاء ,05 إبريل / نيسان

دور المثقف في المجتمعات العربية
 
casablancatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

casablancatoday casablancatoday casablancatoday casablancatoday
casablancatoday casablancatoday casablancatoday
casablancatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
casablanca, casablanca, casablanca