بيروت - المغرب اليوم
أعلنت دراسة حديثة أجراها فريق بحثي ألماني في مركز دراسة شؤون الطفل، أن الواجبات الثقيلة حولت المدرسة إلى مكان غير محبب بالنسبة للأطفال.، مشيرين إلى أن الضغط النفسي بسبب الإنجاز المدرسي يسلب العديد من الأطفال والشباب الرغبة في الذهاب إلى المدرسة.
ومن جهته، قال كريستيان شرودر رئيس بنك التوفير العقاري "إل بي سي" الذي تمت الدراسة بتمويل منه، إن 10 آلاف طفل في المرحلة العمرية بين التاسعة والرابعة عشرة من العمر شاركوا فيها. وأظهرت الدراسة التي شملت 10 آلاف طفل في المرحلة العمرية بين التاسعة والرابعة عشرة من العمر شاركوا فيها، بأن تلاميذ الصف السادس والصف السابع يشعرون بالإحباط، كلما دار الحديث عن المدرسة، مبينة أن الضغوط التعليمية في المدرسة ما تزال في تزايد لا يجعل كثيرًا من الأطفال يرون في المدرسة مكانًا للسعادة والتعلم كما كان ينظر إليها من قبل.
أرسل تعليقك
تعليقك كزائر