آخر تحديث GMT 06:25:28
الدار البيضاء اليوم  -

هل يمكن تنفيذ التعليم الاستيعابي الجيد بكلفة معقولة؟

الدار البيضاء اليوم  -

الدار البيضاء اليوم  - هل يمكن تنفيذ التعليم الاستيعابي الجيد بكلفة معقولة؟

التعليم الاستيعابي الجيد
الرباط - المغرب اليوم

ينبغي التنويه أولاً بأن لا جدوى من النظم المدرسية التي لا يستطيع الأطفال التعلّم فيها بسبب رداءة التعليم.

وغالباً ما تفشل المدارس التي تسجِّل نسب رسوب عالية في العمل بأساليب وقائية.

ولكن النفقات التي تتكبدها المدارس لدى إعادة التلاميذ لصفوفهم ستُستخدم على نحو أفضل لو رُصدت لتوفير دعم إضافي للتلاميذ الذين يواجهون بعض الصعوبات.

لقد طُورت تدابير عدة تتسم بفعالية الكلفة لتعزيز التعليم الاستيعابي الجيد في بلدان ذات موارد شحيحة. وهي تشمل نماذج لتدريب المدرِّبين في مجال التطوير المهني، وإقامة الربط بين تدريب المعلمين قبل الخدمة والمدارس، وتحويل مدارس الاحتياجات الخاصة إلى مراكز للموارد توفر الخبرات والدعم لمجموعات من المدارس العادية.

والسؤال الذي يفرض نفسه هو معرفة كلفة عدم توفير التعليم الجيد لجميع الأطفال. فمن الواضح أن الحاجة قائمة لمزيد من الموارد. وما زالت المساعدة الإنمائية الرسمية للتعليم أدنى بكثير من المبلغ اللازم لتعميم التعليم الابتدائي، الذي يُقدر بـ 9 مليارات دولار أمريكي.

كما يتعين على الحكومات والمانحين تطوير ودعم سياسات وطنية لتعزيز الإدماج على صعيدي الانتفاع بالتعليم وجودته .

casablancatoday
casablancatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

هل يمكن تنفيذ التعليم الاستيعابي الجيد بكلفة معقولة هل يمكن تنفيذ التعليم الاستيعابي الجيد بكلفة معقولة



GMT 22:09 2018 الثلاثاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

هل هناك طرق لاستعادة السيطرة على الطفل ؟

GMT 22:08 2018 الثلاثاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

هل ترك الأطفال يبكون حتى النّوم فكرة إيجابية ؟

GMT 22:06 2018 الثلاثاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

كيفية التعامل مع الضرب والعض عند الطفل؟

GMT 23:40 2018 الخميس ,25 تشرين الأول / أكتوبر

لماذا تصيب الكآبة بعض متصفحي مواقع التواصل الأجتماعي ؟

GMT 23:37 2018 الخميس ,25 تشرين الأول / أكتوبر

ماهي الحيل التربوية السليمة للتخلص من كذب طفلك؟

GMT 19:53 2019 الجمعة ,03 أيار / مايو

تمتع بالهدوء وقوة التحمل لتخطي المصاعب

GMT 08:23 2020 الثلاثاء ,06 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم برج الجدي الجمعة 30 تشرين الثاني / أكتوبر 2020

GMT 18:03 2020 الثلاثاء ,08 كانون الأول / ديسمبر

تتخلص هذا اليوم من بعض القلق

GMT 18:00 2019 الثلاثاء ,01 تشرين الأول / أكتوبر

تشعر بالانسجام مع نفسك ومع محيطك المهني

GMT 15:27 2018 الأربعاء ,03 كانون الثاني / يناير

توقيف فتاة كانت بصحبة شاب على متن سيارة في أغادير

GMT 03:00 2017 الإثنين ,02 كانون الثاني / يناير

أنطوان واتو يجسّد قيم السعادة في لوحاته الفنيّة

GMT 18:55 2020 الثلاثاء ,08 كانون الأول / ديسمبر

تمرّ بيوم من الأحداث المهمة التي تضطرك إلى الصبر

GMT 20:15 2018 الجمعة ,12 تشرين الأول / أكتوبر

افتتاح المهرجان الدولي لمسرح الطفل في رومانيا

GMT 12:01 2018 الثلاثاء ,13 آذار/ مارس

وجهات منازل رائعة استوحي منها ما يناسبك

GMT 09:29 2018 الثلاثاء ,13 شباط / فبراير

أفكار مختلفة لترتيب حقيبة سفركِ لشهر العسل

GMT 08:44 2018 الإثنين ,08 كانون الثاني / يناير

منظمة "ميس أميركا" ترفع الحد الأقصى لسنّ المتسابقات

GMT 09:08 2018 الإثنين ,01 كانون الثاني / يناير

أفضل الطرق لتنسيق تنورة الميدي مع ملابسك في الشتاء

GMT 14:11 2017 الخميس ,07 كانون الأول / ديسمبر

جمعية خيرية تنظيم حملة للتبرع بالدم في تاوريرت

GMT 09:22 2017 الأربعاء ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

إيقاف وسيط في تجارة الممنوعات بالقصر الكبير

GMT 04:03 2015 السبت ,12 كانون الأول / ديسمبر

صدور كتاب تربوي جديد للدكتور جميل حمداوي

GMT 13:41 2016 الثلاثاء ,26 كانون الثاني / يناير

ليلى أحمد زاهر تهنئ هبة مجدي بخطوبتها
 
casablancatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

casablancatoday casablancatoday casablancatoday casablancatoday
casablancatoday casablancatoday casablancatoday
casablancatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
casablanca, casablanca, casablanca