آخر تحديث GMT 23:48:18
الدار البيضاء اليوم  -

بلاغ جديد وهام من وزارة التربية الوطنية والتكوين المهني

الدار البيضاء اليوم  -

الدار البيضاء اليوم  - بلاغ جديد وهام من وزارة التربية الوطنية والتكوين المهني

وزارة التربية الوطنية والتكوين المهني والتعليم العالي والبحث العلمي
الرباط - الدار البيضاء اليوم

قررت وزارة التربية الوطنية والتكوين المهني والتعليم العالي والبحث العلمي، قطاع التربية الوطنية، تفويض صلاحية الترخيص بالتصوير أو التسجيل داخل المؤسسات التعليمية العمومية إلى الأكاديميات الجهوية للتربية والتكوين والمديريات الإقليمية على أن يظل الاشراف على العمليات ذات الطابع الوطني من اختصاص المصالح المركزية المعنية.

وأوضحت الوزارة، في بلاغ اليوم السبت، أن هذا القرار يأتي في إطار تنزيل مقتضيات الميثاق الوطني للاتمركز الإداري، وكذا تفعيلا لأحكام القانون رقم 55.19 المتعلق بتبسيط المساطر والإجراءات الإدارية لتقريب المرتفق من الخدمات الأساسية، كما يأتي في إطار تفعيل المخطط المديري المرجعي للاتمركز الإداري لقطاع التربية الوطنية، الرامي إلى تحقيق جودة الخدمات التي يقدمها القطاع والرفع من أدائها وفعاليتها.

وأضاف المصدر ذاته، أن هذا القرار يهدف أيضا إلى تسريع دراسة ومعالجة طلبات مختلف مكونات المنابر الإعلامية وتسهيل عملها ومساعدتها على مواكبة قضايا التربية والتكوين في أحسن الظروف، باعتبارها شريكا أساسيا، لا محيد عنه، في دعم جهود الإصلاح والتعريف بأوراشه الهامة، ولدورها الكبير في مناصرة المدرسة المغربية وتنمية الوعي لدى المجتمع المغربي بأهميتها ورهاناتها، وفي إذكاء النقاش العمومي حولها.

وتدعو الوزارة، في هذا السياق، كل القنوات التلفزية والإذاعية والجرائد الورقية والمواقع الإلكترونية الوطنية وكذا شركات الإنتاج السينمائي الوطنية، الراغبة في التصوير داخل فضاءات المؤسسات التعليمية العمومية، إلى ربط الاتصال بالمصالح المختصة للأكاديميات الجهوية للتربية والتكوين والمديريات الإقليمية التي ستتخذ الإجراء اللازم، وذلك وفق القوانين والمساطر المعمول بها، وفي احترام تام لحرية الفكر والرأي والتعبير المكفولة بموجب دستور المملكة.

وبعد أن ثمنت الوزارة الانخراط المواطن والمسؤول لوسائل الإعلام الوطنية بكل مكوناتها في التعبئة المجتمعية حول المدرسة المغربية، أكدت على أن مصالحها المركزية تظل رهن إشارة هذه المنابر، كما دأبت على ذلك، لتقديم كل المعلومات اللازمة وتيسير عملها بما يخدم قضايا التربية والتكوين بالمغرب.

قد يهمك ايضا

وزارة التربية المغربية تعلن عن المقبولين في امتحانات البكالوريا الحرة

إضرابات "أساتذة التعاقد" يُؤثر سلبيًا على الزمن المدرسي للتلاميذ في المغرب

casablancatoday
casablancatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

بلاغ جديد وهام من وزارة التربية الوطنية والتكوين المهني بلاغ جديد وهام من وزارة التربية الوطنية والتكوين المهني



جورجينا تثير اهتمام الجمهور بعد موافقتها على الزواج وتخطف الأنظار بأجمل إطلالاتها

الرياض - الدار البيضاء اليوم

GMT 07:49 2020 الثلاثاء ,06 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم برج السرطان الجمعة 30 تشرين الثاني / أكتوبر 2020

GMT 15:38 2019 السبت ,30 آذار/ مارس

انفراجات ومصالحات خلال هذا الشهر

GMT 06:35 2018 الجمعة ,27 إبريل / نيسان

تشعر بالإرهاق وكل ما تفعله سيكون تحت الأضواء

GMT 19:22 2020 الإثنين ,09 تشرين الثاني / نوفمبر

تفتقد الحماسة والقدرة على المتابعة

GMT 14:28 2019 الإثنين ,01 إبريل / نيسان

تشعر بالعزلة وتحتاج الى من يرفع من معنوياتك

GMT 00:31 2017 الإثنين ,30 تشرين الأول / أكتوبر

محمد أشاور يستعدّ لعرض فيلمه السينمائي "الحاجات"

GMT 09:10 2017 الخميس ,09 تشرين الثاني / نوفمبر

طريقة إعداد كوكيز بجوز الهند والزبيب

GMT 19:11 2021 الإثنين ,01 شباط / فبراير

تتخلص هذا اليوم من الأخطار المحدقة بك

GMT 19:14 2019 الإثنين ,23 أيلول / سبتمبر

تفتقد الحماسة والقدرة على المتابعة

GMT 17:59 2019 الإثنين ,22 إبريل / نيسان

ختام بطولة قطر المفتوحة لناشئي الغولف
 
casablancatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

casablancatoday casablancatoday casablancatoday casablancatoday
casablancatoday casablancatoday casablancatoday
casablancatoday
RUE MOHAMED SMIHA,
ETG 6 APPT 602,
ANG DE TOURS,
CASABLANCA,
MOROCCO.
casablanca, Casablanca, Casablanca