آخر تحديث GMT 06:25:28
الدار البيضاء اليوم  -

مصابون بـ"كورونا" يجتازون مباريات "الداخلية" في المغرب

الدار البيضاء اليوم  -

الدار البيضاء اليوم  - مصابون بـ

فيروس كورونا المستجد
الرباط _الدار البيضاء اليوم

قراءة رصيف صحافة الثلاثاء نستهلها من "المساء" التي كتبت أن القاعدة العسكرية بابن جرير بإقليم الرحامنة استقبلت مصابين بفيروس كورونا قصد اجتياز الاختبارات الكتابية لمباراة ولوج السلك العادي للمعهد الملكي للإدارة الترابية فوج شتنبر 2020 ــ يونيو 2022، وتم اتخاذ جميع الضوابط الوقائية تجنبا للعدوى واحتراما لبروتوكول السلامة الصحية. ووفق المنبر ذاته، فقد تم استدعاء أربعة مرشحين مصابين بالفيروس لاجتياز الاختبارات الكتابية، بعد إشعارهم بالقبول النهائي في الانتقاء الأولي عبر الموقع الإلكتروني المعد للمباراة التي تنظمها وزارة الداخلية سنويا، ضمانا لحقهم في اجتياز مباريات التوظيف وتحقيقا لمبدأ تكافؤ الفرص.

وأفادت الجريدة بأن خمسة أطباء قدَّموا استقالتهم من الهيئة الوطنية للأطباء والطبيبات، أضيفت إلى الاستقالات السابقة مركزيا وجهويا، كتعبير عن رفض قرار الهيئة القاضي بالسماح لأطباء القطاع العام بالممارسة بالقطاع الخاص. وحسب "المساء"، فإن التنسيقية النقابية للأطباء العاملين بالقطاع الخاص انتقدت ما أسمته "الضغوطات والاختلالات والانفراد بالقرار داخل الهيئة"، مشيرة إلى أن الجسم الطبي في حاجة إلى هيئة وطنية شفافة قوية بتواصلها، لكنها انسلخت عن مسببات خلقها ونهجت ما وصفته التنسيقية بـ"العمل السري". ونقرأ في "المساء" أيضا أن جثة شرطي يشتغل بولاية أمن مكناس استنفرت مختلف المصالح الأمنية والسلطات، خاصة بعدما تبين أن الضحية تعرض للتصفية الجسدية بطريقة وحشية داخل منزله بحي تواركة.

وأضافت الجريدة أن عناصر الشرطة القضائية تواصل أبحاثها وتحرياتها لرصد الأسباب والخلفيات الحقيقية لهذه الجريمة، وكذا تحديد المتورط الرئيسي فيها. ومع المنبر ذاته نطلع على أن عامل إقليم الرحامنة منع القنص في مجموع المناطق التابعة لنفوذ تراب الإقليم في الفترة الممتدة من 18 يوليوز الجاري إلى غاية 7 شتنبر المقبل. وكتبت "المساء" أن هذا القرار يندرج في إطار التدابير الاحترازية الرامية إلى الوقاية والحد من انتشار فيروس كورونا، بناء على توصيات اللجنة الإقليمية للأمن التي انعقدت يوم 16 يوليوز الجاري بمقر العمالة. في المقابل، اعتبر قناصون أن القرار مجحف، وكشفوا أن القنص يحترم فيه أصلا التباعد بين القناصين زيادة على احترام التباعد الاجتماعي للوقاية من فيروس كورونا، وأضافوا أنهم يدفعون ضرائب ثقيلة سنويا للخزينة العامة من أجل الاستمتاع بهواية القنص، واستنكروا اتخاذ هذا القرار من طرف عامل إقليم الرحامنة عكس عمالات أخرى بالمملكة.

قد يهمك ايضا

رصيف الصحافة يُسلِّط الضوء على إمكانية المغرب التغلُّب على "كورونا " في أسبوعين

دراسة تؤكد أن لقاح كورونا البريطاني آمن ويحفز جهاز المناعة

casablancatoday
casablancatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

مصابون بـكورونا يجتازون مباريات الداخلية في المغرب مصابون بـكورونا يجتازون مباريات الداخلية في المغرب



GMT 22:46 2020 السبت ,24 تشرين الأول / أكتوبر

ناظم الغزالي في الذكرى 57 لرحيله

GMT 22:04 2020 السبت ,24 تشرين الأول / أكتوبر

المعركة الانتخابية على اشدها بين بايدن وترامب

GMT 15:55 2020 الإثنين ,12 تشرين الأول / أكتوبر

أهم وأبرز إهتمامات الصحف المغربية الصادرة الإثنين

GMT 02:19 2017 الأربعاء ,25 تشرين الأول / أكتوبر

الأدب والفن التشكيلي المغربي ينعي الكاتبة زهرة الزيراوي

GMT 20:08 2018 السبت ,15 كانون الأول / ديسمبر

حفل موسيقي كبير مختلط في الرياض بمشاركة فنانين عالميين

GMT 07:47 2018 الأحد ,23 أيلول / سبتمبر

اعتقال شخص أقدم علي التحرش بسيدة في مدينة فاس

GMT 01:44 2018 الأحد ,23 أيلول / سبتمبر

نصائح لتنسيق البوت الطويل الممتد لفوق الركبة

GMT 01:23 2018 الثلاثاء ,14 آب / أغسطس

هبة عيسوي تكشف عن نصائحها للتعامل مع الغضب

GMT 15:28 2018 الجمعة ,13 تموز / يوليو

الفيفا" تكشف رسميًا عن موعد مونديال قطر 2022"
 
casablancatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

casablancatoday casablancatoday casablancatoday casablancatoday
casablancatoday casablancatoday casablancatoday
casablancatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
casablanca, casablanca, casablanca