آخر تحديث GMT 06:25:28
الدار البيضاء اليوم  -

نجوى إبراهيم:أركِّز على إنهاء رسالة الدكتوراه وأنوي العودة بقوَّة للمجال الإعلاميّ

الدار البيضاء اليوم  -

الدار البيضاء اليوم  - نجوى إبراهيم:أركِّز على إنهاء رسالة الدكتوراه وأنوي العودة بقوَّة للمجال الإعلاميّ

الإعلاميَّة الكبيرة نجوى إبراهيم
القاهرة ـ محمد إمام

أعربت الإعلاميَّة الكبيرة نجوى إبراهيم في حديث خاصّ لـ " المغرب اليوم" عن سعادتها البالغة لاشتراكها في إعلان المياه الغازيَّة الذي قدَّمته مؤخَّرًا .
وأكدت أنها لم تشترك في إعلانات تلفزيونية من قبل ولم يكن يخطر ببالها أن تقدِّم إعلانًا، ومشيرة إلى أن الفكرة أعجبتها كثيرًا؛ لأنها قائمة على استعادة الذكريات مرة أخرى وأستعادة كل ذكرى جميلة في حياتنا خاصة في شهر رمضان، لذا قرَّرت أن تستعيد ذكرياتها من خلال ظهورها مع العروسة "بقلظ" الذي رافقها في مشوارها الإعلامي لسنوات طويلة أثناء تقديمها لبرامج الأطفال، والتي كانت محببة لدى أطفال كثيرين وقتها ولا تزال عالقة في أذهان كثيرين حتى هذه اللحظة، مشيرة إلى أنهما اشتركا سويًّا في تقديم برنامج ترفيهي وتعليمي للطفل، وهو الذي نفتقده حاليًّا.
وأوضحت أن الإعلان لم يقتصر على استعادة ذكريات الإعلام المصري فقط بل على استعاده ذكريات العديد من نجوم الفن والطرب والرياضة أيضًا؛ لذا ظهر المطرب حميد الشاعري يستعيد ذكرياته مع رفيق دربه المطرب هشام عباس، وظهر الفنان سمير غانم مع رفيقة نجاحه الفنانة شيرين من خلال مسرحية "المتزوجون"، كما ظهر لأول مرة منذ سنوات عديدة مضت الفنان القدير جورج سيدهم الذي رسم الضحكة على وجوه كثيرين، وظهر أيضًا الكابتن شوبير وهو يلعب كما كان في الماضي.
وأشارت إلى أنها وجدت أن الفكرة جديدة ومختلفة وهادفة وشاملة ولذلك وافقت دون أي تردد ، كما تمنت أن يتحول المضمون الإعلاني بعد ذلك لهذا المستوى.
أما عن رأيها في البرامج التي تقدَّم في شهر رمضان لهذا العام خاصة برامج المقالب فتذكر أنها لا تشاهد أيًّا منها، بل تكتفي فقط ببعض المقتطفات السريعة، وتؤكّد أنها ضد برامج المقالب لأن جميعها قائم على اللعب بأعصاب الضيف وهذا أمر غير مستحبّ بالمرَّة خاصّة برنامج المقالب "رامز قرش البحر".
أما البرامج الحوارية فتؤكِّد نجوى إبراهيم أنها ضعيفة جدًّا، مشيرة إلى أننا نفتقد برامج حوارية على نفس مستوى البرنامج الحواري "حوار صريح جدًّا" الذي كانت تقدمه الإعلامية منى الحسيني، والذي كان يتابعه الكثيرون لسنوات طويلة.
أما عن برامج المسابقات فترى إبراهيم أنها اختفت تمامًا، وأن معظم الموجود ضعيف ويتم استنساخه، وأن هناك برنامج مسابقات وترفيهي في نفس الوقت قدم لسنوات طويلة وحقق نجاحًا كبيرًا وهو برنامج "بدون كلام" الذي كان يقدِّمه الفنان سمير صبري، وتأسف على اختفاء مثل هذه البرامج التي كانت تستحوذ على إعجاب المشاهدين.
وعن خطتها في الأيام المقبلة فتؤكد أنها تركز الآن من أجل إنهاء رسالة الدكتوراه ودراستها الأكاديمية ثم تنوي العودة وبقوة للمجال الإعلاميّ من جديد من أجل تقديم برنامج جيّد للأطفال.

casablancatoday
casablancatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

نجوى إبراهيمأركِّز على إنهاء رسالة الدكتوراه وأنوي العودة بقوَّة للمجال الإعلاميّ نجوى إبراهيمأركِّز على إنهاء رسالة الدكتوراه وأنوي العودة بقوَّة للمجال الإعلاميّ



GMT 08:13 2020 الثلاثاء ,06 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم برج العقرب الجمعة 30 تشرين الثاني / أكتوبر 2020

GMT 12:22 2019 الإثنين ,01 إبريل / نيسان

تعاني من ظروف مخيّبة للآمال

GMT 17:59 2019 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

تعيش أجواء محبطة في حياتك المهنية والعاطفية

GMT 02:12 2018 السبت ,07 تموز / يوليو

قطار ينهي حياة شيخ ثمانيني في سيدي العايدي

GMT 10:19 2018 الثلاثاء ,17 إبريل / نيسان

"خلطات فيتامين سي" لشعر جذاب بلا مشاكل

GMT 13:54 2018 الإثنين ,08 كانون الثاني / يناير

نصائح مهمة لتجنب الأخطاء عند غسل الشعر

GMT 13:08 2017 السبت ,18 تشرين الثاني / نوفمبر

اختتام فعاليات "ملتقى الشبحة الشبابي الأول " في أملج
 
casablancatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

casablancatoday casablancatoday casablancatoday casablancatoday
casablancatoday casablancatoday casablancatoday
casablancatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
casablanca, casablanca, casablanca