آخر تحديث GMT 06:25:28
الدار البيضاء اليوم  -

قراءة في أبرز عناوين الصحف الورقية الصادرة الثلاثاء 27 نوفنبر

الدار البيضاء اليوم  -

الدار البيضاء اليوم  - قراءة في أبرز عناوين الصحف الورقية الصادرة الثلاثاء  27 نوفنبر

الصحف الورقية
الرباط - المغرب اليوم

افتتاح مطالعة أنباء بعض الجرائد الورقية الصادرة يوم الثلاثاء من “الأحداث المغربية” التي قالت إنه من المرتقب أن يتم الشروع في تشديد المراقبة على مستعملي الطريق من سائقي العربات، خاصة في حالة سكر أو تحت تأثير المخدرات.

وكشفت الجريدة أن تداريب مكثفة تجري لأفراد شرطة المرور حول استعمال أجهزة قياس نسبة الكحول عند سائقي العربات بواسطة رائز التنفس.

ووفق الصحيفة ذاتها، فإن تدريب شرطة المرور يستند على كيفية التعامل مع المواطنين أثناء إخضاعهم لاختبار شرب الخمر، وكذلك كيفية تحرير المحاضر المتصلة بهذه النوازل من قبل الشرطة المختصة.

وأوردت الجريدة أن سمية بنخلدون، الوزيرة البيجيدية السابقة، حَلَّلَت النشيد الرجاوي، إذ قالت في تدوينة لها على موقع التواصل الاجتماعي “فيسبوك” إن صرخة جمهور الرجاء التي اشتهرت تحت اسم “في بلادي ظلموني” ليس فيها خطاب صريح ضد الحكومة، ردا على بعض الأصوات التي دعت الحكومة إلى الإنصات لصوت الشباب، وإلى النشيد الرجاوي الذي يعكس همومه وقضاياه.

وأضافت بنخلدون أن الشباب يشتكي تجار المخدرات الذين أضاعوا قدرات الشباب، فمن هم التجار ومن يحركهم؟ ويشتكي بعد ذلك من الذين باعوا خيرات الوطن فمن هم؟ وظلت عبارات بنخلدون تدور حول الغموض وهي تطرح أسئلة موجهة دون أن تحدد الوجهة التي تقصدها.

ونقرأ في “الأحداث المغربية”، كذلك، أن تدبير المجلس الإقليمي بالعرائش للدعم المالي الممنوح للجمعيات عرف نوعا من الفوضى وعدم احترام القانون، على الرغم من توفر الإقليم على دفتر تحملات يؤطر هذه العملية وعلى الرغم من وضعه مسطرة للإعلان وتشكيله لجنة لدراسة وانتقاء المشاريع. وأشارت الجريدة إلى أن جمعيات غير قانونية تحصل على الدعم.

وأما صحيفة “المساء” فقد نشرت خبرا مفاده أن المديرية العامة للأمن الوطني أصدرت مذكرة تحدد اللبنات الأولى لتأسيس “معهد العلوم والأدلة الجنائية للأمن الوطني”.

ووفق المنبر ذاته فإن معهد العلوم والأدلة الجنائية للأمن الوطني في بنيته الجديدة سيضم عدة أقسام ومصالح تجمع بين مختلف التخصصات المهنية التي تدخل في إطار معالجة الأدلة والقرائن الجنائية واستغلالها في الأبحاث القضائية، خصوصا من بينها تلك المرتبطة بمختبرات التصنيف الجيني وكشف البصمات بمختلف أنواعها، بالإضافة إلى معالجة المواد المخدرة والسمومية والأسلحة النارية، وكذا التدقيق في الآثار الرقمية والدعامات الإلكترونية والوثائق المزورة.

ونشرت الورقية ذاتها أن الأمانة العامة لحزب العدالة والتنمية قررت حل الفرع الإقليمي للحزب بالرحامنة بعد استقالة 7 قياديين، حيث صادقت الأمانة العامة على مشروع قرار يقضي بحل الحزب بإقليم الرحامنة، وقد جاء ذلك القرار عقب لقاء الأمانة العامة نصف الشهري الذي انعقد مؤخرا، برئاسة سعد الدين العثماني، الأمين العام للحزب.

وفي خبر آخر ورد في “المساء” أن المفتشية العامة لوزارة الصحة تنهي تحقيقات واسعة في اتهامات ضد مديرية الأدوية والصيدلة. ووفق المادة ذاتها فقد تم الاستماع إلى عدد من المسؤولين قصد إنجاز التقرير الذي سيوضع أمام وزير الصحة، وقد انطلق هذا التحقيق قبل إعفاء عمر بوعزة، المدير الأسبق للمديرية، والذي كان موضوع اتهامات خطيرة في إحدى المحطات الإذاعية؛ وهو الأمر الذي أحدث استنفارا في الوزارة، خاصة بعدما زعم عبد المجيد بلعيش، المدير السابق للجمعية المغربية للصناعة الدوائية، بأن بعض الشركات قد تعرضت لضغوط من أجل تقديم 3 ملايين درهم بمناسبة تنظيم المناظرة الوطنية الأولى للدواء سنة 2015.

وكتب المصدر ذاته أن اللجنة المشتركة للدفاع عن المعتقلين الإسلاميين طالبت بفتح تحقيق في الظروف التي أدت إلى وفاة معتقل بعد خوضه لإضراب مفتوح عن الطعام، بعد أن أعلنت إدارة السجن المحلي العرجات 1 عن وفاة النزيل (ع، م)، بمستشفى الاختصاصات بالرباط.

أما يومية “العلم” فكتبت أن إسبانيا تقدم إغراءات مالية للمهاجرين المغاربة، إذ أطلقت مدريد مبادرة “العودة الطوعية”، لفائدة المهاجرين غير الشرعيين الموجودين على أراضيها، مقابل منحهم مبلغا ماليا لبدء حياتهم في بلدانهم الأصلية.

وأضاف الخبر أن إسبانيا خصصت ميزانية جديدة قدرها 300 ألف أورو لفائدة العودة الطوعية للمهاجرين، وتحديدا العودة إلى المغرب.

وورد في “العلم”، كذلك، أن عائلات ضحايا “فاجعة أكلو” تطالب بالكشف عن مصير جثث أبنائها التي لم تظهر، على الرغم من مرور أسبوع على الحادث الذي هز منطقة أنزا شمال مدينة أكادير.

ووفق المصدر ذاته فإن عائلات ضحايا الهجرة السرية بمنطقة أنزا العليا احتجت ضد ما سموه بالإهمال الذي طال جثث أبنائهم المفقودين، وعددهم 21 ممن غرقوا بسواحل أكلو بالقرب من مدينة تزنيت، مطالبين بمحاسبة الجهات التي تقف وراء تهجير أبنائها بطريقة غير شرعية، وبيع الأوهام لشباب وقاصرين بالمنطقة.

casablancatoday
casablancatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

قراءة في أبرز عناوين الصحف الورقية الصادرة الثلاثاء  27 نوفنبر قراءة في أبرز عناوين الصحف الورقية الصادرة الثلاثاء  27 نوفنبر



GMT 19:53 2019 الجمعة ,03 أيار / مايو

تمتع بالهدوء وقوة التحمل لتخطي المصاعب

GMT 08:23 2020 الثلاثاء ,06 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم برج الجدي الجمعة 30 تشرين الثاني / أكتوبر 2020

GMT 18:03 2020 الثلاثاء ,08 كانون الأول / ديسمبر

تتخلص هذا اليوم من بعض القلق

GMT 18:00 2019 الثلاثاء ,01 تشرين الأول / أكتوبر

تشعر بالانسجام مع نفسك ومع محيطك المهني

GMT 15:27 2018 الأربعاء ,03 كانون الثاني / يناير

توقيف فتاة كانت بصحبة شاب على متن سيارة في أغادير

GMT 03:00 2017 الإثنين ,02 كانون الثاني / يناير

أنطوان واتو يجسّد قيم السعادة في لوحاته الفنيّة

GMT 18:55 2020 الثلاثاء ,08 كانون الأول / ديسمبر

تمرّ بيوم من الأحداث المهمة التي تضطرك إلى الصبر

GMT 20:15 2018 الجمعة ,12 تشرين الأول / أكتوبر

افتتاح المهرجان الدولي لمسرح الطفل في رومانيا

GMT 12:01 2018 الثلاثاء ,13 آذار/ مارس

وجهات منازل رائعة استوحي منها ما يناسبك

GMT 09:29 2018 الثلاثاء ,13 شباط / فبراير

أفكار مختلفة لترتيب حقيبة سفركِ لشهر العسل

GMT 08:44 2018 الإثنين ,08 كانون الثاني / يناير

منظمة "ميس أميركا" ترفع الحد الأقصى لسنّ المتسابقات

GMT 09:08 2018 الإثنين ,01 كانون الثاني / يناير

أفضل الطرق لتنسيق تنورة الميدي مع ملابسك في الشتاء

GMT 14:11 2017 الخميس ,07 كانون الأول / ديسمبر

جمعية خيرية تنظيم حملة للتبرع بالدم في تاوريرت

GMT 09:22 2017 الأربعاء ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

إيقاف وسيط في تجارة الممنوعات بالقصر الكبير

GMT 04:03 2015 السبت ,12 كانون الأول / ديسمبر

صدور كتاب تربوي جديد للدكتور جميل حمداوي

GMT 13:41 2016 الثلاثاء ,26 كانون الثاني / يناير

ليلى أحمد زاهر تهنئ هبة مجدي بخطوبتها
 
casablancatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

casablancatoday casablancatoday casablancatoday casablancatoday
casablancatoday casablancatoday casablancatoday
casablancatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
casablanca, casablanca, casablanca