آخر تحديث GMT 06:25:28
الدار البيضاء اليوم  -

220 كلبًا تتنافس على لقب "الأجمل" في مسابقة هى الأولي في مصر

الدار البيضاء اليوم  -

الدار البيضاء اليوم  - 220 كلبًا تتنافس على لقب

كلبًا تتنافس على لقب
القاهرة ـ المغرب اليوم

تنطلق مساء اليوم، السبت فى القاهرة، المسابقة الدولية للكلاب لاختيار "البطل فى الكفاءة والجمال"، وهى الأولى من نوعها فى مصر. وينظم المسابقة الاتحاد الدولى للكلاب بأحد الفنادق الكبرى فى القاهرة، بمشاركة 220 كلبا، منهم 20 من دول أوروبية مثل أيرلندا وفرنسا وألمانيا وروسيا وبلجيكا.
وفى تصريحات، قال محمد الأزهرى، رئيس الجمعية المصرية لتربية الكلاب والاتحاد المصرى للكلاب، إن "هذه أول مرة ننظم المسابقة وتأخذ الطابع الدولى، بعد انضمامنا للاتحاد الدولى ببلجيكا 8 أبريل الحالى، وهذا مختلف تماما عن المرات الثلاثة السابقة التى نظمنا فيها المسابقة على المستوى المحلى".
وأضاف الأزهرى "يخوض الكلاب اليوم المسابقة، حيث يتم تقسيمها وفق السلالات، ويتنافس مجموعة الكلاب المنتمية لسلالة ويتم اختيار كلب فائز من كل سلالة قبل تصفيتها، والمعيار يكون وفق اختيار أكفأ وأجمل كلب الذى يكون قادرا على إفراز أفضل العناصر للإنتاج من سلالته، ويحصل الفائز على كأس وميدالية وأكل جاف وإكسسوارات، فضلاً عن لقب "بطل مصر فى الكفاءة والجمال".
ومن بين أشهر السلالات " الجيرمن شيبرد والروت الألمانى، والنابوليتان والبول ماستيف، والبوكسر، البولدوج الإنجليزى، وساينت برنارد.. وغيرهم".
الأزهرى الذى أعرب عن طموحه فى تنظيم بلاده لكأس العالم فى اختيار أكفأ وأجمل الكلاب مستقبلاً، قال إن "الاتحاد الدولى للكلاب بمصر سينظم فى شهر أغسطس المقبل مسابقة دولية تؤهل الكلاب للحصول على لقب "بطل الاتحاد الدولى للكفاءة والجمال""، معتبراً "مسابقة اليوم بثابة الانطلاقة نحو تنظيم مسابقات دولية واختيار الاتحاد الدولى ببلجيكيا لمصر لتنظيم كأس العالم مستقبلا".
وحول طبيعية المشاركين، قال الأزهرى إن "بعض الأسر التى تربى كلاباً تفضل أن تشارك بها فى هذه المسابقة لإثبات كفاءتها وقدرتها على إنتاج أفضل الكلاب من السلالة، وبعض هذه الأسر يكون مستواهم الاجتماعى متوسط وليس عاليا لكن لديهم رغبة فى الفوز كبيرة".
وتعد تربية الكلاب، هواية لدى قطاع من المصريين الذين يفضلون شراء أفضل الأنواع من محلات لبيع الحيوانات الأليفة، لكن سرعان ما تحولت الهواية إلى رغبة لدى عديد من الأسر فى توفير الحماية الأمنية من خلال حراسة الكلاب لمنازلهم ومتاجرهم خاصة عقب ثورة 25 يناير حيث شهدت البلاد انفلاتا أمنيا. بينما يرفض قطاع آخر من المصريين تربية الكلاب من منطلق الاعتقاد فى "حرمة دخولها المنزل"، والخوف مما قد تسببه من أمراض كداء الكلب عن طريق العض.
ودائماً ما ترتبط الكلاب، فى أذهان المصريين بالحماية، لتواجدها خارج العديد من المؤسسات الخاصة، كالمراكز التجارية، والفنادق، بغرض تفتيش الزائرين، ولتوفير الحماية أثناء الليل.

casablancatoday
casablancatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

220 كلبًا تتنافس على لقب الأجمل في مسابقة هى الأولي في مصر 220 كلبًا تتنافس على لقب الأجمل في مسابقة هى الأولي في مصر



GMT 18:34 2021 الإثنين ,01 شباط / فبراير

تضطر إلى اتخاذ قرارات حاسمة

GMT 05:07 2018 الأحد ,07 تشرين الأول / أكتوبر

خلطات سهلة من بودرة القرفة والألوفيرا لشعر صحيّ ولامع

GMT 18:13 2018 الجمعة ,05 كانون الثاني / يناير

"حق الله على العباد" محاضرة بتعاوني جنوب حائل السبت

GMT 18:22 2021 الإثنين ,01 شباط / فبراير

يبدأ الشهر مع تنافر بين مركور وأورانوس

GMT 02:33 2018 الثلاثاء ,06 تشرين الثاني / نوفمبر

زاهي حواس يكشف حقائق مُثيرة عن مقبرة "توت عنخ آمون"

GMT 08:52 2018 الثلاثاء ,27 شباط / فبراير

توقيف أحد اللصوص داخل مدرسة التقدم في أغادير

GMT 07:35 2018 الثلاثاء ,30 كانون الثاني / يناير

ريتا أورا تُناهض التحرّش وتثير الجدل بإطلالة مثيرة

GMT 01:09 2018 الإثنين ,22 كانون الثاني / يناير

مصادر تنفي خبر مقتل الفنان اللبناني فضل شاكر في غارة جوية
 
casablancatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

casablancatoday casablancatoday casablancatoday casablancatoday
casablancatoday casablancatoday casablancatoday
casablancatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
casablanca, casablanca, casablanca