سراييفو ـ المغرب اليوم
بدأت أعمال إزالة آثار الفيضانات التى ضربت أجزاء من صربيا والبوسنة الاثنين وذلك فى الوقت الذى تستعد فيه المدن على نهر سافا لمواجهة موجة جديدة من الفيضانات
وقد لقى 36 شخصا على الأقل حتفهم إثر وقوع أسوأ موجة فيضانات منذ عقود فى أجزاء من البلدين وأجزاء صغيرة من كرواتيا .
و أفاد تلفزيون البوسنة " بى اتش ار تى " إن الخبراء يخشون الآن من احتمال أن يؤدى ارتفاع درجات الحرارة المتوقع والآلاف من الحيوانات النافقة والمياه الملوثة لتفشى الأمراض.
ونقل عن زيليكو لير مدير معهد الصحة العامة فى سراييفو القول " نحن حاربنا ونحارب من أجل أرواح مواطنينا الآن نواجه فترة الحرب من أجل صحة شعبنا ".
أرسل تعليقك
تعليقك كزائر