واشنطن ـ سانا
كشفت دراسة جديدة أن جزءا من شرق القارة القطبية الجنوبية أكثر عرضة للذوبان مما كان يعتقد من قبل ما قد يؤدي إلى انجراف للثلوج في المحيط بشكل يصعب وقفه وزيادة منسوب مياه البحار لآلاف السنين.
التقرير قوله ان ويلكس باسين في شرق القارة القطبية والذي يمتد لاكثر من الف كيلومتر في الداخل فيه كمية كافية من الجليد لرفع منسوب مياه البحار ما بين ثلاثة وأربعة امتار في حالة ذوبانه كأحد آثار ارتفاع درجة حرارة الأرض.
وقال اندريس ليفرمان المشارك في هذه الدراسة وهو من معهد بوستدام إن النتيجة الرئيسية هي أن تدفق الثلوج سيتعذر وقفه إذا بدأت في الحركة لافتا إلى أنه ما زال هناك وقت للحد من ارتفاع درجة الحرارة إلى مستويات معينة للإبقاء على الجليد في مكانه.
أرسل تعليقك
تعليقك كزائر