آخر تحديث GMT 06:25:28
الدار البيضاء اليوم  -

أكّد أن رحيله لا علاقة له بمشاكل النادي

يوسف القديوي يكشّف أسباب مغادرته "الجيش الملكي"

الدار البيضاء اليوم  -

الدار البيضاء اليوم  - يوسف القديوي يكشّف أسباب مغادرته

يوسف القديوي مهاجم الجيش الملكي
الدار البيضاء - يوسف أيمن

كشّف يوسف القديوي، مهاجم الجيش الملكي، المعار إلى نهضة زمامرة، حتى نهاية الموسم الجاري، أن قراره بمغادرة الفريق خلال الفترة الجارية، لا علاقة له بالمشاكل الأخيرة، التي عاشها داخل النادي.

وأكّد القديوي،"انتقالي إلى نهضة زمامرة كان برغبة شخصية، ولأسباب قاهرة ترجع لضرورة وجودي خلال الستة أشهر المقبلة في الجديدة وعدم الابتعاد عن المدينة"، مضيفًا، "طلبت مني إدارة الجيش الملكي العودة إلى التدريبات، لكنني للظروف المذكورة، طلبت رخصة بالابتعاد عن النادي لستة أشهر، على أن أعود خلال الموسم المقبل، لكن العرض الذي تلقيته من رئيس نهضة زمامرة، جعلني أقبل بما أن الفريق يمارس في ضواحي الجديدة، ولرغبتي بالاستمرار في التنافسية".

وتحدث عن فترة موسم 2012/2013، عندما احتل الجيش الملكي الرتبة الثانية في الدوري، وتوج وصيفًا لبطل كأس العرش، وبلغ دور ما قبل المجموعات من كأس "الكاف"، رغم أن ذلك لم يكن ضمن الأهداف، حيث قال"بالنسبة لي، جيل 2013 كان الأفضل الذي لعبت معه في مسيرتي، والدليل أن مجموعة من اللاعبين يعدون من ثوابت الأندية التي التحقوا بها إلى الآن، للأسف لم يتم الحفاظ على المجموعة".

وأضاف، "مع احترامي لعبد الرزاق خيري الذي تسلم مقاليد تدريب الفريق خلفًا لرشيد الطاوسي آنذاك، فأنا من كان حينها يدبر شؤون الفريق تقنيًا بوضع الخطة التي سنلعب بها والتشكيلة الرسمية، هذه أمور قمت بها عن اقتناع ورغبة في أن أرى فريقي في القمة، رغم أن الأمر خلق لي مشاكل كثيرة آنذاك".

وتجنَّب القديوي الحديث، عن قضية التسجيل الصوتي الذي كان قد اتهم فيه المدرب السابق، محمد فاخر، ولاعبين آخرين، بالفساد المالي والرياضي، بداعي أن القضية بين يدي القضاء حاليًا، واعدًا بأن يعود لهذا الملف، وخاصة لمن ركبوا على هذه القضية، بعد أن يتم إصدار الحكم النهائي فيها.

casablancatoday
casablancatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

يوسف القديوي يكشّف أسباب مغادرته الجيش الملكي يوسف القديوي يكشّف أسباب مغادرته الجيش الملكي



GMT 19:53 2019 الجمعة ,03 أيار / مايو

تمتع بالهدوء وقوة التحمل لتخطي المصاعب

GMT 08:23 2020 الثلاثاء ,06 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم برج الجدي الجمعة 30 تشرين الثاني / أكتوبر 2020

GMT 18:03 2020 الثلاثاء ,08 كانون الأول / ديسمبر

تتخلص هذا اليوم من بعض القلق

GMT 18:00 2019 الثلاثاء ,01 تشرين الأول / أكتوبر

تشعر بالانسجام مع نفسك ومع محيطك المهني

GMT 15:27 2018 الأربعاء ,03 كانون الثاني / يناير

توقيف فتاة كانت بصحبة شاب على متن سيارة في أغادير

GMT 03:00 2017 الإثنين ,02 كانون الثاني / يناير

أنطوان واتو يجسّد قيم السعادة في لوحاته الفنيّة

GMT 18:55 2020 الثلاثاء ,08 كانون الأول / ديسمبر

تمرّ بيوم من الأحداث المهمة التي تضطرك إلى الصبر

GMT 20:15 2018 الجمعة ,12 تشرين الأول / أكتوبر

افتتاح المهرجان الدولي لمسرح الطفل في رومانيا

GMT 12:01 2018 الثلاثاء ,13 آذار/ مارس

وجهات منازل رائعة استوحي منها ما يناسبك

GMT 09:29 2018 الثلاثاء ,13 شباط / فبراير

أفكار مختلفة لترتيب حقيبة سفركِ لشهر العسل

GMT 08:44 2018 الإثنين ,08 كانون الثاني / يناير

منظمة "ميس أميركا" ترفع الحد الأقصى لسنّ المتسابقات

GMT 09:08 2018 الإثنين ,01 كانون الثاني / يناير

أفضل الطرق لتنسيق تنورة الميدي مع ملابسك في الشتاء

GMT 14:11 2017 الخميس ,07 كانون الأول / ديسمبر

جمعية خيرية تنظيم حملة للتبرع بالدم في تاوريرت

GMT 09:22 2017 الأربعاء ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

إيقاف وسيط في تجارة الممنوعات بالقصر الكبير

GMT 04:03 2015 السبت ,12 كانون الأول / ديسمبر

صدور كتاب تربوي جديد للدكتور جميل حمداوي

GMT 13:41 2016 الثلاثاء ,26 كانون الثاني / يناير

ليلى أحمد زاهر تهنئ هبة مجدي بخطوبتها
 
casablancatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

casablancatoday casablancatoday casablancatoday casablancatoday
casablancatoday casablancatoday casablancatoday
casablancatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
casablanca, casablanca, casablanca