آخر تحديث GMT 06:25:28
الدار البيضاء اليوم  -

صرّحت أن طموحها الشخصي كان التأهل الى الدور قبل النهائي

السورية غفران محمد تعترف أنها جاءت إلى ريو لاكتساب الخبرة فقط

الدار البيضاء اليوم  -

الدار البيضاء اليوم  - السورية غفران محمد تعترف أنها جاءت إلى ريو لاكتساب الخبرة فقط

السورية غفران محمد
دمشق ـ المغرب اليوم

اعترفت العداءة السورية غفران محمد، بأنها كانت تهدف إلى المشاركة فقط واكتساب الخبرة من خلال تصفيات سباق 400 م حواجز، مساء الإثنين، ضمن منافسات ألعاب القوى بأولمبياد ريو دي جانيرو، لكنها كانت تتمنى بالتأكيد بلوغ الدور قبل النهائي.

واحتلت غفران، المركز الثامن الأخير، في المجموعة الرابعة بالتصفيات مسجلة 58.85 ثانية، لتحتل المركز 41 في الترتيب العام لتصفيات السباق، وقالت غفران "السباق كان سريعا جدا. أتيت إلى هنا للمشاركة فقط طبعا لكن طموحي كان التأهل للدور قبل النهائي. رقمي الشخصي كان يعطيني الأمل للوصول للدور المقبل".

وأوضحت غفران "حاولت مجاراة إيقاع السباق ولكن لم استطع، وصولنا إلى هنا أكبر إنجاز في حد ذاته، نعاني كثيرا ومن العديد من الأشياء أولها السفر"، وتابعت العداءة السورية "أتينا إلى هنا عن طريق بيروت، فلا يوجد رحلات من مطار دمشق، كما أننا في أغلب الأحيان لا نحصل على تأشيرات للعديد من الدول للمشاركة في دورات رياضية كما أن هناك لاعبين لم يستطيعوا المشاركة في دورات مؤهلة للألعاب الأولمبية بسبب عدم حصولهم على تأشيرات"، وأضافت "نتحدى كل العوامل والظروف للتمرين والمشاركة، ينقصنا العديد من المدربين، نحن لدينا مدرب واحد هو عماد سراج في ألعاب القوى وهو لجميع الأعمار وكل الاختصاصات بالفريق السوري، كذلك لا يوجد مدربون أجانب يرغبون في القدوم الى سورية في ظل الظروف التي نمر بها".

casablancatoday
casablancatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

السورية غفران محمد تعترف أنها جاءت إلى ريو لاكتساب الخبرة فقط السورية غفران محمد تعترف أنها جاءت إلى ريو لاكتساب الخبرة فقط



GMT 16:45 2019 الخميس ,04 إبريل / نيسان

أبرز الأحداث اليوميّة عن شهر أيار/مايو 2018:

GMT 12:41 2019 الجمعة ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

تبدو مرهف الحس فتتأثر بمشاعر المحيطين بك

GMT 09:52 2018 الإثنين ,13 آب / أغسطس

أمطار صيفية تعزل دواوير ضواحي تارودانت

GMT 07:59 2018 الأحد ,15 تموز / يوليو

"بورش" تحتفل بالذكرى الـ70 لسيارتها الأولى

GMT 16:15 2018 الجمعة ,29 حزيران / يونيو

سامح حسين يكشف عن الأفيش الأول لـ"الرجل الأخطر"

GMT 08:36 2018 الأربعاء ,20 حزيران / يونيو

النفط ينخفض مع تهديد الصين برسوم جمركية على الخام
 
casablancatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

casablancatoday casablancatoday casablancatoday casablancatoday
casablancatoday casablancatoday casablancatoday
casablancatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
casablanca, casablanca, casablanca