آخر تحديث GMT 06:25:28
الدار البيضاء اليوم  -

خلال بلاغ له من قِبل الجمعية العمومية للفريق الأخضر

ألتراس الرجاء يفتح النار على بودريقة والبوصيري والناصري

الدار البيضاء اليوم  -

الدار البيضاء اليوم  - ألتراس الرجاء يفتح النار على بودريقة والبوصيري والناصري

ألتراس الرجاء البيضاوي
الدار البيضاء - أيوب رشدي

شنّ ألتراس الرجاء البيضاوي لكرة القدم هجوما ناريا على الرئيس السابق محمد بودريقة ومسشاره رشيد البوصيري الذي رأت أنه لم يجلب للفريق الأخضر إلا الهلاك لاهتمامه فقط بمصالحه الشخصية، مشيرة في بلاغ لها إلى أنه في ظل التحركات الأخيرة ومحاولة الركوب على تحرك الكورفا الحتيت لإنقاذ الرجاء من براتين الفشلة ذكرت الجميع بموقفها الثابت أبدا ولا هوادة عنه والمتمثل في عدم عودة بودريقة وكذلك لا لبقاء حسبان مضيفة أنه ستعود للموضوع بتفاصيل أكثر.

وفتحت الألتراس النار على لجنة البرمجة في بلاغ لها عبر موقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك".
وجاء البلاغ كما يلي "كيف لبلد مشرف على تنظيم أحد أكبر المنافسات القارية أن تجرى فيه نصف مقابلات الدوري الانحرافي في ملعب واحد، أي تصور لتسيير المنشآت الرياضية في ظل الأزمة الراهنة؟ هل قلة البنيات التحتية الرياضية سبب في تدني الرياضة بصفة عامة أم سوء تسيير المنشآت الرياضية هو الذي أسهم في ذلك؟ فلا يخفى عن أحد ما يقع من تباغض وتلاعب متكرر في حق الفريق, بداية بعدم وجود ملعب رسمي منذ 3 أعوام، ما عدا بعض الاستثناءات التي تفرض إرادتها على أصحاب القرار، ومرورا للجنة البرمجة التي أصبحت دون قناع وبمنزلة الإعصار الذي سيدمر أعراف اللعبة النزيهة، وذلك باتخاذ جملة من القرارات غير المسؤولة، الهدف منها إسقاط الرجاء وإبعاده عن جمهوره الذي لم ولن يتراخى عن قضيته مهما بلغت من الصعوبة، فهل يعقل أن تتم برمجة جميع المقابلات الأخيرة للفريق وسط الأسبوع، وعلى الساعة 3 بعد الزوال، وفي بعض الأحيان يتم تغيير مكان وزمان المقابلة في ظرف وجيز بحجة "الدواعي الأمنية" هذه العبارة التي أصبحت تشكك في قدرة المسؤولين ودورهم في تأمين قادم المحافل الرياضية".
كما تم رفع رسالة أخرى "!L'assiduité de la passion brave l'incompétence de la programmation" إذ تمتعت لجنة البرمجة في السابق بمواعيدها المميزة لكن من الواضح أنهم وضعوا لأنفسهم تحديا خاصا مع الجمهور هاته السنة، فكلما كان الجمهور حاضرا في وقت ما إلا و اختاروا وقتا آخر من أيام الأسبوع.. عاشت الرجاء حرة دون وصاية أو تحكم ونحن حاميها بقدرة الله".​

casablancatoday
casablancatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

ألتراس الرجاء يفتح النار على بودريقة والبوصيري والناصري ألتراس الرجاء يفتح النار على بودريقة والبوصيري والناصري



GMT 03:36 2018 الخميس ,18 كانون الثاني / يناير

تعرفي على أهم صيحات المكياج لشتاء2018

GMT 17:04 2021 الجمعة ,01 كانون الثاني / يناير

أمامك فرص مهنية جديدة غير معلنة

GMT 05:48 2018 الثلاثاء ,10 إبريل / نيسان

أفضل الطرق لتثبيت مساحيق التجميل على البشرة

GMT 14:35 2016 الأربعاء ,20 كانون الثاني / يناير

بودريقة يثير غضب الناصيري وجماهير الوداد البيضاوي

GMT 18:36 2021 الجمعة ,01 كانون الثاني / يناير

أعد النظر في طريقة تعاطيك مع الزملاء في العمل

GMT 12:35 2018 الجمعة ,26 كانون الثاني / يناير

عشرات القتلى جراء حريق داخل مستشفى في كوريا الجنوبية

GMT 04:55 2018 الثلاثاء ,02 كانون الثاني / يناير

الفنانون الذين فارقوا الحياة خلال عام 2017

GMT 11:09 2017 الجمعة ,20 تشرين الأول / أكتوبر

الطقس و الحالة الجوية في الريش

GMT 23:31 2014 الإثنين ,17 تشرين الثاني / نوفمبر

بيتزا الجمبري

GMT 12:44 2016 الخميس ,21 إبريل / نيسان

اهم فوائد النعناع

GMT 18:35 2017 الخميس ,21 أيلول / سبتمبر

أبرز 10 سيارات "SUV" حاضرة في معرض فرانكفورت 2017

GMT 23:40 2017 الجمعة ,13 تشرين الأول / أكتوبر

ربيع فايز يحصد ذهبية في بطولة أميركا المفتوحة للرماية

GMT 05:36 2017 الجمعة ,20 تشرين الأول / أكتوبر

الافصاح عن عطر جاسمن نوار المبهر من بولغاري
 
casablancatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

casablancatoday casablancatoday casablancatoday casablancatoday
casablancatoday casablancatoday casablancatoday
casablancatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
casablanca, casablanca, casablanca