آخر تحديث GMT 06:25:28
الدار البيضاء اليوم  -

حصد مجموع 98% والتحق بكلية الاقتصاد والعلوم السياسية

إكرامي يستعيد ذكريات حصول شريف على نتيجة الثانوية مِن الكنترول

الدار البيضاء اليوم  -

الدار البيضاء اليوم  - إكرامي يستعيد ذكريات حصول شريف على نتيجة الثانوية مِن الكنترول

النادي الأهلي
القاهرة - الدار البيضاء اليوم

استعاد إكرامي الشحات حارس مرمى النادي الأهلي ومنتخب مصر السابق، ذكريات نتيجة الثانوية العامة لنجله شريف حارس العرين الأحمر، الذي حصل على مجموع 98% والتحق بكلية الاقتصاد والعلوم السياسية، وقال إكرامي نتيجة شريف كانت من أكثر الأشياء التي أسعدتني في حياتي، وكنت متوقعاً أن يحصل شريف على درجة عالية لكن ليست هذه الدرجة.

أضاف وحش أفريقيا: "حصلت على النتيجة من الكنترول قبل أن تظهر ويتم إعلانها، واتخذ شريف قرار الالتحاق في كلية الاقتصاد والعلوم السياسية، رغم أنني حذرته من صعوبتها بسبب انشغاله مع الدراسة بكرة القدم، لكنه أكد أنه سيتمكن من التوفيق بين الدراسة واللعب وهذا ما حققه بالفعل رغم تأخر شهادته بسبب ظروف احترافه في هولندا.
واختتم حارس عرين الأهلي الأسبق، بأن نجله الأكبر الراحل أحمد إكرامي كان قد حصل هو الآخر على مجموع 95%.

وأكد إكرامي الشحات، نجم الأهلي السابق، أنه يجب أن فتح تحقيق موسع مع فاروق جعفر، بسبب إساءته لمصر وليس لنادي فقط قائلا: "يجب التدخل النائب العام في تصريحات فاروق جعفر بسبب إساءته لمصر، ويجب محاسبته على ما قاله وهذا هزار وتهريج وفاروق جعفر أساء لمصر كلها وليس لنادي بعينه أو شخص، أؤكد يجب تدخل النائب العام في هذا الأمر".

أوضح إكرامي الشحات خلال تصريحات تليفزيونية أن تصريحات فاروق جعفر، أساءت لنادي الزمالك في المقام الأول وكان يجب عليه أن لا يقحم أي نادٍ آخر في حديثه قائلا "لم يكن أي لاعب يحضر الاجتماع الفني مع الحكام خلال أي مباراة، وتصريحاته سقطة كبيرة تسيء له بشكل كبير، والموضوع لن ينتهي على خير الحكام الأفارقة سوف يتربصون للأندية المصرية والمنتخب الوطني في البطولات المقبلة، ومن المفترض أن فاروق جعفر له اسمه وتاريخه وكان يجب أن لا تخرج منه هذه التصريحات".

وكان فجر فاروق جعفر، نجم الزمالك ومنتخب مصر السابق، مفاجأة من العيار الثقيل، حيث زعم إنه في الثمانينيات كان الحكام الأفارقة يجاملون الفرق المصرية مثل الأهلى والزمالك والمقاولون والإسماعيلي، قائلاً، "كان الحكم ينزل مصر ويطلب يروح بورسعيد يتسوق، أو النزول في فندق فخم بخلاف الفندق المخصص له، وزيادة (البوكيت ماني) الذي سيحصل عليه، ثم يأتي في الاجتماع الفني قبل المباراة، ويعرض علينا احتساب ركلة جزاء أو هدف لصالحنا والعمل على مساعدتنا في تحقيق الفوز".

قد يهمك ايضــاً :

فرانك لامبارد يُعلِن تعافي هودسون أودوي بشكل رائع مِن "كورونا"

لامبارد يتحدث لأول مرة عن صفقة زياش

 

casablancatoday
casablancatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

إكرامي يستعيد ذكريات حصول شريف على نتيجة الثانوية مِن الكنترول إكرامي يستعيد ذكريات حصول شريف على نتيجة الثانوية مِن الكنترول



GMT 20:11 2019 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

تجنب الخيبات والارتباك وحافظ على رباطة جأشك

GMT 09:26 2018 الثلاثاء ,26 حزيران / يونيو

إعادة سلحفاة نادرة إلى مياه خليج السويس بعد علاجها

GMT 01:32 2014 الأحد ,27 تموز / يوليو

طريقه عمل مفركة البطاطا

GMT 08:20 2018 الإثنين ,29 كانون الثاني / يناير

منزل بريطاني على طريقة حديقة حيوان يثير الإعجاب في لندن

GMT 06:11 2018 الخميس ,18 كانون الثاني / يناير

أسهل طريقة لإعداد مكياج رائع لجذب الزوج

GMT 00:03 2017 الإثنين ,25 كانون الأول / ديسمبر

قرار بخصوص مشروع ملكي مغربي يُربك حسابات إلياس العماري

GMT 13:59 2017 السبت ,16 كانون الأول / ديسمبر

هجرة "النجوم" شرًا لا بد منه

GMT 04:24 2017 السبت ,09 كانون الأول / ديسمبر

السجن 10 سنوات للجهادي المرتبط بمهاجمة "مانشستر أريينا"

GMT 16:31 2017 الثلاثاء ,05 كانون الأول / ديسمبر

فنانة صاعدة تهدد مخرج مغربي بـ"فيديو إباحي"
 
casablancatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

casablancatoday casablancatoday casablancatoday casablancatoday
casablancatoday casablancatoday casablancatoday
casablancatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
casablanca, casablanca, casablanca