آخر تحديث GMT 06:25:28
الدار البيضاء اليوم  -

رغم أن عقده مع الاتحاد يمتد إلى عام 2022

بند مثير للجدل يسمح لرونار بالرحيل عن المنتخب المغربي دون قيد أو شرط

الدار البيضاء اليوم  -

الدار البيضاء اليوم  - بند مثير للجدل يسمح لرونار بالرحيل عن المنتخب المغربي دون قيد أو شرط

الفرنسي هيرفي رونار
الدار البيضاء - محمد عمران

بات بإمكان مدرب المنتخب المغربي لكرة القدم، الفرنسي هيرفي رونار، مغادرة الدفة التقنية لـ "الأسود" دون قيد أو شرط على الرغم من أن عقده مع الاتحاد المغربي يمتد إلى غاية 2022، بعد أن تم تجديده في أعقاب نهائيات كأس العالم التي أقيمت في الغابون العام الماضي.

وتضمن العقد بندًا مثيرًا للجدل يسمح للمدرب الفرنسي بحزم حقائبه والمغادرة مباشرة بعد كأس العالم في أعقاب اجتماع تقييمي مع الاتحاد المغربي، ولعل هذا ما يفسر الشروط التي قيل أن رونار وضعها على طاولة إدارة الاتحاد من أجل الاستمرار في مهامه.

وتطرح هذه الصيغة من التعاقد التي تتيح للمدرب بالمغادرة بشكل حر الكثير من علامات الاستفهام، خصوصًا أنه كان من المفروض وضع شرط جزائي يتم دفعه في حال إخلال أي طرف بالعقد أو الرغبة في فسخه من جانب واحد، كما هو معمول به في جميع أنحاء العالم، وذلك حفاظًا على مصالح الأطراف المتعاقدة.

وباتت أيام رونار معدودة مع المنتخب المغربي بعد أن توترت علاقته بالمسؤولين وسادها نوعًا من البرود بعد خيبة الخروج المبكر من المونديال، وإن كانت هناك إشارات حول رغبة المسؤولين المغاربة وكذا اللاعبين في استمرار "الثعلب" الفرنسي على الأقل إلى ما بعد كأس أفريقيا للأمم التي ستقام في الكاميرون العام المقبل.

 

casablancatoday
casablancatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

بند مثير للجدل يسمح لرونار بالرحيل عن المنتخب المغربي دون قيد أو شرط بند مثير للجدل يسمح لرونار بالرحيل عن المنتخب المغربي دون قيد أو شرط



GMT 21:33 2018 الأحد ,18 تشرين الثاني / نوفمبر

جمهور وداد فاس في انتظار عقوبات من الاتحاد المغربي

GMT 20:49 2018 الأحد ,18 تشرين الثاني / نوفمبر

5 منتخبات عربية تحجز مقاعدها في نهائيات "كان" الكاميرون

GMT 16:40 2018 الخميس ,15 تشرين الثاني / نوفمبر

صراع شرس بين 4 أندية مغربية على صدارة أفضل هجوم

GMT 17:50 2015 الجمعة ,06 تشرين الثاني / نوفمبر

فتاة اعتادت إخفاء وحمة على وجوهها تقرر التخلص من المكياج

GMT 19:00 2015 الأربعاء ,21 تشرين الأول / أكتوبر

أسعار ومواصفات مازدا CX5 2016 في المغرب

GMT 11:23 2016 الثلاثاء ,15 تشرين الثاني / نوفمبر

بوكوفا تثني على جهود الملك المغربي في إنجاح فعاليات "كوب 22"

GMT 06:35 2017 الثلاثاء ,24 كانون الثاني / يناير

أجمل 8 مطاعم حول العالم أحدها في دولة عربية

GMT 08:45 2015 الأربعاء ,21 تشرين الأول / أكتوبر

أسعار سيارة مرسيدس -بنز GL 500 في المغرب

GMT 18:09 2017 الجمعة ,22 كانون الأول / ديسمبر

إطلاق النار على مواطن مغربي في معبر سبتة

GMT 22:03 2016 الأحد ,30 تشرين الأول / أكتوبر

رضوان النوينو مستثمر سياحي يفوز بمقعد برلماني

GMT 02:14 2017 الأربعاء ,22 تشرين الثاني / نوفمبر

سلطنة عمان تحتفل بعيدها الوطني في العاصمة الرباط

GMT 15:56 2016 الجمعة ,16 أيلول / سبتمبر

في حب أحلام شلبي

GMT 00:49 2016 الإثنين ,14 تشرين الثاني / نوفمبر

نغم منير تطلق تصميمات غير تقليدية من "الكيمونو"

GMT 10:48 2016 الأربعاء ,21 كانون الأول / ديسمبر

افتتاح محل تجاري خامس من "ديكاتلون" في وجدة

GMT 20:00 2015 الخميس ,22 تشرين الأول / أكتوبر

عدد السكان في جهة فاس مكناس يصل إلى 4 ملايين و236 ألف نسمة

GMT 00:31 2017 الأربعاء ,13 أيلول / سبتمبر

تعرف على أسعار ومميزات هاتف "آيفون X " من آبل

GMT 01:10 2016 الأحد ,10 تموز / يوليو

الألم أسفل البطن أشهر علامات التبويض

GMT 01:12 2017 الجمعة ,06 كانون الثاني / يناير

دنيا عبد العزيز تواصل تصوير مشاهدها في "البارون"

GMT 15:37 2013 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

سلال يقوم بوضع في الخدمة مستشفى من 240 سريرًا بالشلف
 
casablancatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

casablancatoday casablancatoday casablancatoday casablancatoday
casablancatoday casablancatoday casablancatoday
casablancatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
casablanca, casablanca, casablanca