آخر تحديث GMT 06:25:28
الدار البيضاء اليوم  -

ارتدت ثوبًا أحمر ساخنًا بفتحة صدر عملاقة

زوجة رومان بولانسكي تخطف الأنظار في كان

الدار البيضاء اليوم  -

الدار البيضاء اليوم  - زوجة رومان بولانسكي تخطف الأنظار في كان

إيمانويل سيغنر زوجة رومان بولانسكي
 لندن ـ كارين إليان

 لندن ـ كارين إليان خطفت إيمانويل سيغنر زوجة رومان بولانسكي الأضواء على السجادة الحمراء في مهرجان كان، باعتبار أنها سيدة شهيرة، واختارت سيغنر فستانًا من اللون الأحمر، ذا فتحة صدر

عملاقة كادت أن تكشف عن سرتها بينما كانت في رفقة زوجها، واختارت  سيغنر الشقراء هذا الثوب لتظهر به على السجادة الحمراء، وهو من تصميم ألكسندر فوثير، وهو مصنوع من خامات الحرير والجيرسي، وأكملت اناقتها بصندل أحمر من كريستيان لوبوتان.

زوجة رومان بولانسكي تخطف الأنظار في كان زوجة رومان بولانسكي تخطف الأنظار في كان
وبدت الممثلة الفرنسية مشرقة في ملابسها، مع فستانها الطويل ذي الشق الذي يصل إلى فخذيها، فقد شاركت النجمة التي تبلغ من العمر 46 عامًا في "Venus In Fur" وهي النسخة المعدلة من قبل رومان لمسرحية ديفيد إيفيس.
وأبرز الثوب الأحمر بياض النجمة الشقراء، وهي أم لأبنين، ولكنها كسرت هذا البياض من خلال أحمر شفاه باللون الأحمر الغامق  والقليل من الماكياج مثل النجمة نيكول كيدمان، التي تألقت في ثوب من اللونين الأبيض والأسود.
وعندما هبت رياح بسيطة باردة كشفت عن ساقيها وملابسها الداخلية أيضًا، وهي تسير بجانب زوجها على السجادة الحمراء.
ويدور الفيلم عن ممثلة تحاول الإيقاع بمخرج حتى يعطيها دورًا. وليس هذا هو العمل الوحيد لبولنسكي في مهرجان كان.
وبعد ثلاث سنوات من تقديمه "Senna"، الفيلم الذي قدم حياة سائق السباقات البرازيلي إيرتون سينا، قدم أيضًا أعمالاً رياضية وثائقية عن جاكي ستيوارت، محمد علي، وبيليه، وهي تتنافس على الاهتمام في مهرجان كان السينمائي.

زوجة رومان بولانسكي تخطف الأنظار في كان
وتتبع مخرج الأفلام البولندي/ فرنسي الأصل في فيلم "In Weekend of a Champion"، قصة ستيوارت، صديقه القديم، وهو يستعد لقيادة السيارة في مسابقة العام 1971 "Monaco Grand Prix"، في الوقت الذي كانت فيه هذه النوعية من السباقات تحمل مخاطر كبيرة على السائقين مما هي عليه الآن.
وقال بولانسكي إنه قد نسي الفيلم الذي عُرض في مهرجان برلين السينمائي في العام 1972 لكن لم يتم طرحه أبدًا، حتى تلقى مكالمة من مختبر تجهيز لديه لقطات، لذلك قرر استئنافه، مضيفًا تسلسلًا حديثًا، حيث تقابل هو وستيوارت بعد أكثر من 40 عامًا لمناقشة كيفية تغير هذه الرياضة.
وأضاف بولانسكي بعد العرض الأول للنسخة المنقحة في كان، الثلاثاء: "في الماضي كان الوضع  أكثر حرية بكثير. الناس يمكنهم التدرب، أو تقريبًا، المشي على المسار. الآن أصبح الأمر شبيهًا بالعمل في ناسا أو المريخ".
وقال ستيوارت بطل العالم ثلاث مرات، وهو الآن يبلغ من العمر 73 عامًا: "إن الفورمولا وإن كانت دائمًا تعاني من نقص التكنولوجيا ولكن أعتقد أن السباق لا يزال جيدًا اليوم مثل الماضي، وربما حتى أفضل".
وأضاف لوكالة رويترز في حديث خاص: "الحيوان هو نفسه، والسائق لديه العقلية نفسها، إنه نوع الشخصية نفسها".
ويهدف الفيلم الوثائقي "Muhammad Ali's Greatest Fight" للمخرج البريطاني ستيفن فريرز لجذب انتباه الجمهور إلى معركة الملاكم القضائية بعد أن رفض القتال في حرب فيتنام، وهو الموقف الذي جعله يشتهر أكثر من شهرته كرياضي.
ويبدو على الأقل أن هناك عشرات من الأفلام لديها الفرصة للفوز بأعلى جائزة في مهرجان كان، بما في ذلك فيلم الأخوين كوين من العام 1960عن حكاية شعبية وهو باسم "'Inside Llewyn DavisLlewyn" وفيلم "The Great Beauty" والدراما المحلية لأصغر فرهادي "The Past"، و فيلم الميلودراما "جزيرة إيليس عام 1960" لجيمس غراي "The Immigrant"، وفيلم عبد اللطيف كشيش "Blue is the Warmest Color".
ويبدو أن التوافق دائمًا من الصعب حدوثه في مهرجان كان، لكنه لا يحدث وكان فيلم مايكل هانيكي العام الماضي "Amour" بعيدًا كل البعد عن فئة الأفلام المفضلة، وذهب إلى الفوز بجائزة أفضل فيلم بلغة أجنبية في جوائز الأوسكار، وكسب ترشيح أفضل صورة نادرة لفيلم بلغة غير اللغة الإنكليزية.
وكان فيلم تيرنس مالك في العام 2011، "The Tree of Life" من نوعية الافلام المفضلة للسعفة الذهبية، ولكن في العام قبل الماضي صدم مهرجان كان إلى حد ما عندما اختارت لجنة التحكيم الفيلم التايلندي "Uncle Boonmee Who Can Recall His Past Lives".
ويتصدر فرهادي قائمة الأفلام المرشحة للسعفة الذهبية وتم تكريم المخرج الإيراني كأفضل فيلم بلغة أجنبية قبل عامين، في حفل توزيع جوائز أكاديمية الدراما "A Separation"، وبعد أن نمى إلى مرتبة المخرج الشهير دوليًا يمكن أن يكون فرهادي في موقف للفوز بالسعفة الذهبية.
ولكن الإدخالات الأميركية هذا العام كانت قوية جدًا. ربما لم يتلق أي فيلم لقب أفضل فيلم في مهرجان كان إلا "Inside Llewyn Davis"، "جنبًا إلى جنب مع النجم الجديد أوسكار إسحاق، الذي أدى أغنيات حية في الفيلم.
وفاز The Coens بالسعفة في العام 1991 عن "Barton Fink".
أما فيلم غراي "The Immigrant"، وهو من بطولة ماريون كوتيار وجواكين فينيكس، فقد قسم صفوف النقاد بين أولئك الذين يصفونه بأنه تحفة كلاسيكية وآخرين لم يتأثروا بالعواطف الأوبرالية.
أما فيلم "نبراسكا" وهو قصة عن أب وابنه لألكسندر باين، من بطولة بروس ديرن وويل فورت، فيمكن أيضًا أن يحرك مشاعر لجنة التحكيم.
ويتوقع كثيرون هذا العام أنه سوف يتم استبعاد سبيلبرغ عن جائزة المخرج من وطنه الأم.
ويقود مجموعة من النجوم مثل آنغ لي، نيكول كيدمان، كريستوف والتز، والمخرج الروماني كريستيان مونغيو، والأسكتلندي لين رامزي، والمخرج الياباني نعومي كاواسي، الممثل الفرنسي دانيال أوتيل ونجمة بوليوود فيديا بالان.
وكان واحدًا من أجرأ الأفلام وأكثرها طموحًا في المنافسة هو فيلم سورنتينو "The Great Beauty" من بطولة توني سيرفيللو, في شخصية صحافي من روما.
وفي الخارج هناك بطاقات شاذة مثل يبيريس ميلودراما لستيف سودربيرغ "Behind the Candelabra" ودراما "Like Father, Like Son" وحكاية راقصة للمخرج محمد صالح في "Grigris"
وفي اليوم الأول للمهرجان قال عضو لجنة التحكيم، لي، إنه كان يصلي لأن يتم الاتفاق من قبل لجنة التحكيم على اسم الفائز بالسعفة الذهبية، مما يجعلهم يتجنبون ترشيد اختيارهم من خلال النقاش ولكن على الأرجح، صلاته لم يُستجَب لها.

casablancatoday
casablancatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

زوجة رومان بولانسكي تخطف الأنظار في كان زوجة رومان بولانسكي تخطف الأنظار في كان



GMT 13:31 2022 السبت ,15 تشرين الأول / أكتوبر

تارا عماد بإطلالات فخّمة للسهرات

GMT 13:05 2022 الخميس ,13 تشرين الأول / أكتوبر

الملكة رانيا بإطلالات ملكية ناعمة باللون الأبيض

GMT 08:55 2022 الأربعاء ,12 تشرين الأول / أكتوبر

حلا الترك تتألق في أحدث إطلالتها بالبدلة العصرية

GMT 09:23 2022 الثلاثاء ,11 تشرين الأول / أكتوبر

لجين عمران تتألق بإطلالة خريفية مبهجة باللون الوردي

GMT 08:25 2022 الإثنين ,10 تشرين الأول / أكتوبر

درة تخطّف الأنظار في إطلالة جديدة بالأزرق التركواز

GMT 07:44 2022 الأحد ,09 تشرين الأول / أكتوبر

مي عُمر بإطلالات عصرية وأنيقة في باريس

GMT 06:14 2022 السبت ,08 تشرين الأول / أكتوبر

نوال الزغبي بإطلالات أنيقة وعصرية

GMT 10:46 2022 الخميس ,06 تشرين الأول / أكتوبر

نوال الزغبي في إطلالة مشرقة بالجمبسوت الأزرق

GMT 16:45 2019 الخميس ,04 إبريل / نيسان

أبرز الأحداث اليوميّة عن شهر أيار/مايو 2018:

GMT 12:41 2019 الجمعة ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

تبدو مرهف الحس فتتأثر بمشاعر المحيطين بك

GMT 09:52 2018 الإثنين ,13 آب / أغسطس

أمطار صيفية تعزل دواوير ضواحي تارودانت

GMT 07:59 2018 الأحد ,15 تموز / يوليو

"بورش" تحتفل بالذكرى الـ70 لسيارتها الأولى

GMT 16:15 2018 الجمعة ,29 حزيران / يونيو

سامح حسين يكشف عن الأفيش الأول لـ"الرجل الأخطر"

GMT 08:36 2018 الأربعاء ,20 حزيران / يونيو

النفط ينخفض مع تهديد الصين برسوم جمركية على الخام
 
casablancatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

casablancatoday casablancatoday casablancatoday casablancatoday
casablancatoday casablancatoday casablancatoday
casablancatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
casablanca, casablanca, casablanca