آخر تحديث GMT 06:25:28
الدار البيضاء اليوم  -

عساف يدفع ثمن شهرته مع وفاء الكيلاني على "MBC مصر"

الدار البيضاء اليوم  -

الدار البيضاء اليوم  - عساف يدفع ثمن شهرته مع وفاء الكيلاني على

محمد عسّاف وفاء الكيلاني
القاهرة - إسلام خيري

يطلّ نجم "أراب آيدول"، محمد عسّاف، في حلقة جديدة من برنامج "المتاهة" مع وفاء الكيلاني على MBC مصر.

 تسأل وفاء الكيلاني ضيفها عمّا إذا كان قد استغل القضية من أجل المزيد من النجومية، أم أن القضية هي التي استثمرت نجوميته لإيصال الصوت أبعد؟. فيؤكّد عسّاف بأنه ابن القضية الفلسطينية، ويعيش تفاصيلها يومًاً بيوم، ولحظة بلحظة. يتفق عسّاف مع مقولة أنه استطاع المساهمة في تقديم صورة مغايرة للصورة النمطية التي تكرّسها إسرائيل عن القضية الفلسطينية وأهلها، أمام الرأي العام العالمي. ويتذكّر عسّاف المرّة الأولى التي غنّى فيها، يوم كان حلمه الغناء وإيصال صوته إلى الناس، قبل أن يكتشف أن المسألة بالنسبة له، والرهان على صوته أكبر من ذلك.

 اختبر عساف مشاعر القلق والسعادة ويكشف أنه لشدّة درجات السعادة التي وصل إليها في مرحلة معينة، صاحبه الخوف والخشية من مجهول ينتظره إثر هذه السرعة في النجومية التي حقّقها.

عساف يدفع ثمن شهرته مع وفاء الكيلاني على mbc مصر

ويعترف قائلًا "الدنيا حمّلتني أكثر من طاقتي".

يجيب عسّاف أيضاً عن سؤال الكيلاني حول ما إذا كان الحلم تحوّل إلى كابوس، بسبب المسؤوليات الملقاة على عاتقه، فيعلّق قائلاً بأن "الشهرة لها ثمن، وهذا الثمن ثقيل أحيانًاً".

 من جهة ثانية، تواجهه الكيلاني بصورة جمعته مع عارضة أزياء إسرائيلية وعن انتقادات الصحافة له آنذاك، واتهامه بـ "التطبيع". فماذا تراه يقول عن هذه المسألة، وما هي مقاربته لها؟ وكيف يعلّق على كلام الفنان عبد المجيد عبد الله عنه؟.

 في مجال آخر، تسأله وفاء عمّا إذا كان يعتبر نفسه انتهازيًا أم متسرّعًا، عندما يصرّح عن أعمال غنائية تجمعه بالنجمة شيرين عبد الوهاب والشاب خالد، ومرّت الأيّام والشهور ولا ينفّذ أي من تلك المشاريع التي تحدّث عنها. كما يتوقف عسّاف عن العمل الفني الذي كان سيجمعه بالنجم الراحل نور الشريف... كل ذلك وغيره ضمن "المتاهة" على MBC مصر.

عساف يدفع ثمن شهرته مع وفاء الكيلاني على mbc مصر

ويوضح عسّاف من خلال البرنامج أسباب دراسته الصحافة والإعلام بدلاً عن الموسيقى، كما يُخبر الكيلاني عن حقيقة تكرار الرقم 442 ومعناه، كما يعود إلى طفولته ليتحدّث عن اللحظة التي كاد ان يفقد فيها حياته.

ويذكر أن موهبة عسّاف انطلقت من قلب فلسطين، وشاركه أحلامه في الفن والغناء أخوته، في سن مبكرة.

casablancatoday
casablancatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

عساف يدفع ثمن شهرته مع وفاء الكيلاني على mbc مصر عساف يدفع ثمن شهرته مع وفاء الكيلاني على mbc مصر



GMT 17:40 2020 الثلاثاء ,08 كانون الأول / ديسمبر

قد تتراجع المعنويات وتشعر بالتشاؤم

GMT 18:54 2020 الإثنين ,09 تشرين الثاني / نوفمبر

تعرف لقاءً مهماً أو معاودة لقاء يترك أثراً لديك

GMT 14:50 2019 الثلاثاء ,02 إبريل / نيسان

حافظ على رباطة جأشك حتى لو تعرضت للاستفزاز

GMT 18:50 2021 الجمعة ,01 كانون الثاني / يناير

تتمتع بالنشاط والثقة الكافيين لإكمال مهامك بامتياز

GMT 05:14 2017 الجمعة ,22 أيلول / سبتمبر

حسين جابر يتحدث عن أرباح صندوق "تنمية العراق"

GMT 23:37 2017 الخميس ,28 أيلول / سبتمبر

"سابع جار" للممثلة هيدي كرم قريبًا على CBC

GMT 14:30 2019 الثلاثاء ,01 تشرين الأول / أكتوبر

تشعر بالانسجام مع نفسك ومع محيطك المهني

GMT 05:20 2018 السبت ,29 أيلول / سبتمبر

تعرف على أبرز وأفضل الفنادق الفاخرة في العالم

GMT 08:53 2017 الأحد ,03 كانون الأول / ديسمبر

جزيرة "العوانة" في الجزائر تسحر العيون بالطبيعة الخلابة

GMT 00:53 2016 السبت ,10 كانون الأول / ديسمبر

نقص الحديد يؤثّر على وظيفة المناعة وإنتاج الطاقة
 
casablancatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

casablancatoday casablancatoday casablancatoday casablancatoday
casablancatoday casablancatoday casablancatoday
casablancatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
casablanca, casablanca, casablanca