القاهرة - الدار البيضاء اليوم
وُجد أن هناك 5 أبراجٍ تعاني دون غيرها من الحسد، إذ يمنعها من النجاح وبلوغ أهدافها، لذا فإنَّ على أصحاب تلك الأبراج الانتباه أكثر، ومعرفة كيف يتعاملون مع الحاسدين ممن حولهم من الأقارب والأشخاص الموجودين في محيطهم، لدرء الأذى عنهم، والسير في طريق نجاحهم وأهدافهم، كما أن عليهم أن يعرفوا مصدره؛ لكي يتمكنوا من تجنبه.
الحمل
نظراً لأن مواليد هذا البرج يتمتعون بطاقةٍ إيجابيةٍ كبيرة في حياتهم، فإن الآخرين يحاولون تثبيطهم لعدم الاستمرار في النجاح، وعليه فإن على مواليد الحمل أن ينتبهوا لمنافسيهم الذين يحاولون كبح طاقتهم وإشعارهم بعدم الراحة، وبالتالي الحد من قدراتهم على العطاء والمبادرة وبلوغ الأهداف. وليس ذلك فقط بل إن طاقة الحمل تجعل بعض حاسديه يرغبون في أن يروا ثقته بنفسه وطاقته تتراجعان إلى أدنى الحدود وهو ما عليه ألا يسمح بحدوثه، لذا فإن على أصحاب هذا البرج عدم إخبار أحد بما ينوون فعله.
الثور
يعد مولود برج الثور، أيضاً، من الأشخاص أصحاب الاندفاع، الذين يمتلكون طاقة كبيرة تجاه ما يرغبون القيام به، لذا فإنهم ناجحون في مشاريعهم عادةً، ما يجعل البعض لا يرغبون برؤية هذا النجاح، ومن الممكن أن يحاولوا كبح جماحه ووضع العراقيل أمامه حتى لا يكمل السير، لذلك عليه أن ينتبه لكل من يحاول ذلك حتى لا يقع فريسة لهم.
السرطان
على الرغم من أنه يعد واحداً من الأبراج الأكثر هدوءاً حيث يخطط بهدوء، فإن هذا لا يمنع بعض العيون الحاسدة من مراقبته، ويشعرون بالانزعاج منه، خصوصاً من السعادة التي تظهر من خلال نظراته، لهذا فإنَّ عليه توخي الحذر والحرص على كتم أسراره أكثر وأكثر.
الميزان
يُعد أصحاب هذا البرج الأكثر اندفاعاً بين مواليد الأبراج الثانية، فهو دائم المساعدة لمن حوله، الأمر الذي يجعله محط أنظار الآخرين ويحظى بشعبيةٍ كبيرة، ما يؤدي إلى كثرة الحاسدين حوله والمنزعجين من شعبيته، لكن كل ما عليه فعله هو الاستمرار بطريقه، والمضي قدماً على طريق تحقيق المزيد من النجاح.
الجدي
يُعرف عن أصحاب هذا البرج التزامهم بقواعد العمل الذي يتعين عليهم القيام به، لهذا فإنهم يحققون نجاحاً كبيراً، لكن هذا يجعل الحاسدين حوله كثراً، وعليه فإنه يتوجب عليه الانتباه لأن في محطيه المهني من لا يريد له القيام بخطوات جديدة تساعده على تحقيق المزيد من الإنجازات، لذلك هو من أكثر الأبراج تأثراً بالحسد، وعليه أن يحيط خطواته بالسرية.
قد يهمك أيضــــــــــــــــًا :
أرسل تعليقك
تعليقك كزائر