آخر تحديث GMT 18:37:04
الدار البيضاء اليوم  -

أسامة رمزي يعلن أنه في "كبور والحبيب" كان مشاركًا في الكتابة

الدار البيضاء اليوم  -

الدار البيضاء اليوم  - أسامة رمزي يعلن أنه في

الفنان المغربي أسامة رمزي
الرباط-الدار البيضاء اليوم

قال الكوميدي المغربي أسامة رمزي: “لست راضيا مائة بالمائة عن مشاركاتي التلفزية”، فهي “تجارب جديدة علي، وأعتبرها تمارين لي، والإنترنت يوفر مجالا أكبر، وأسامة الحقيقي هو الذي في الإنترنت، وأتمنى أن أقدم أسامة الحقيقي على التلفزيون”.جاء هذا خلال مشاركة رمزي، في برنامج “FBM المواجهة”، الذي تعرضه قناة “ميدي 1 تيفي”، ويقدمه الإعلامي بلال مرميد.وذكر الكوميدي أنه إضافة إلى الاستفادة المادية من المشاركة في الأعمال التلفزية، فإنه يشارك فيها “رغبة في تقديم شيء فني”. واسترسل قائلا: “عرضت علي الكثير من الأعمال التلفزية ورفضتُها لعدم اقتناعي بها فنيا، أو لأني أحسست بأنها غير مناسبة لي، وأنا متطلب في اختياراتي الفنية، لأني أتخوف من أن أنتج شيئا ولا يكون في المستوى”.

وتعليقا على تجربتيه التلفزيتين، وضّح رمزي أنه في “كبور والحبيب” كان مشاركا في خلية الكتابة، وبالتالي كان يعرف ما الذي سيشخصه، وحول ماذا تتحدث المَشاهد، دون أن يعني هذا أن خلية الكتابة في مشاركته الأخرى كانت ضعيفة، بل “يبقى إشكال لعب (تشخيص) شيء كتبته خلية كتابة أخرى”، قبل أن يضيف “تبقى تمارين جيدة استفدت منها كثيرا”.وكشف رمزي أنه ما كان سيصبح ممثلا في “كبور والحبيب”، بل فقط عضوا في خلية الكتابة، بعد تواصل الكوميديين حسن الفد وهيثم مفتاح معه، لأن الفد “كان يعرف نوعا ما الأسلوب الذي أستطيع كتابته وتمثيله، بعدما اشتغلت معه فوق الخشبة في “حسن الفد ورباعتو”، وتعلمت منه الكثير في الكتابة”.

كما كشف أنه توصل باقتراحات سينمائية، قبل أن يستدرك بأنه لا يزال متخوفا قليلا، “إما لأنها كانت أدوارا تشبه دوري في “كبور والحبيب”، احتراما لحسن الفد أولا لأن الشخصية يجب أن تبقى في إطارها الذي اقترحه علي، وثانيا لأني لا أريد تكرار الدور نفسه”، أو لأن هناك “أدوارا أحس بأني لا أستطيع تأديتها حتى تكون لدي خبرة أكبر في التشخيص (…) وتكوينات في المجال، كي أؤديها بشكل أفضل”.واستحضر رمزي تجاربه على المسرح مع حسن الفد، وقال إن جديده على الخشبة أجل بسبب فيروس “كورونا”، وكان من المرتقب أن يجمعه بعبد الرحمن أوعابد “إيكو”، وهيثم مفتاح، وعمر فلكي، على سبيل المثال لا الحصر، وتمنى أن يجد مسرحية يكون جزءا منها مثل تجربة مسرح محمد الجم المعجب بها.وعن تكوينه الدراسي، قال رمزي إنه بعد الباكالوريا درس علم النفس بسبب فضوله في معرفة لغة الجسد، ثم تكون بعد ذلك في السمعي البصري.

وبخصوص “السيتكومات”، ذكّر أسامة بـ”إكراهاتها”، و”تخوفه الكبير” من خوض غمارها، مع تسجيله حاجتها إلى “مزيد من التركيز، وإيلاء الوقت للكتابة”، قبل أن يضيف متحدثا عن تجربته فيها: “يبقى مجال التحسن، وأعد المشاهدين بأن القادم أحلى”.وعدد الكوميدي مجموعة من الأسماء الكوميدية المغربية التي تلهمه، هي: حسن الفد، محمد الجم، وحنان الفاضلي. وأضاف “أنا عاشق لـ”ستاند آب كوميدي” الأمريكية (الكوميديا الواقفة)، وأكثر من يعجبني دَايْفْ شَبِيل في طرحه للمواضيع، وحريته في التطرق إليها، دون استخدام “القلم الأحمر”، الذي نستعمله في المغرب كثيرا مع الأسف، ولا نستطيع الحديث في كل شيء”.ومن الشاشة الصغيرة طلب رمزي من الجماهير المغربية إعطاء “فرصة للشباب” والاستماع إليهم، علما أن “الخطأ دائما وارد، والكل يحاول بذل مجهود وإصلاح نفسه”.

قد يهمك أيضا:

 إصابة المغربية حسناء زلاغ بفيروس "كورونا" والكشف عن حالتها الصحية

 الكوميدي أسامة رمزي يعلن إصابته بـ”الفيروس”

casablancatoday
casablancatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

أسامة رمزي يعلن أنه في كبور والحبيب كان مشاركًا في الكتابة أسامة رمزي يعلن أنه في كبور والحبيب كان مشاركًا في الكتابة



GMT 19:11 2021 الإثنين ,01 شباط / فبراير

تتخلص هذا اليوم من الأخطار المحدقة بك

GMT 18:29 2020 الثلاثاء ,08 كانون الأول / ديسمبر

يوم مميز للنقاشات والاتصالات والأعمال

GMT 15:06 2017 الإثنين ,02 تشرين الأول / أكتوبر

إطلالة أنيقة للفنانة المغربية دنيا بطمة تظهرها كالأميرات

GMT 09:13 2022 الإثنين ,10 تشرين الأول / أكتوبر

العلماء يكتشفون دور توقيت العلاج المناعي بمواجهة السرطان

GMT 02:38 2018 الجمعة ,15 حزيران / يونيو

وصفة سهلة للحصول على شعر ناعم ومفرود دون عناء

GMT 03:33 2017 الثلاثاء ,06 حزيران / يونيو

زينة الداودية توجه رسالة خاصة للإعلامية آمال صقر

GMT 22:26 2015 الجمعة ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

صراع مغربي جزائري لضم اللاعب زين الدين مشاش

GMT 20:13 2017 الأحد ,29 تشرين الأول / أكتوبر

قناة أون بلس تقدم المسلسل المصري حلم الجنوبي من جديد

GMT 11:01 2015 السبت ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

نصف انواع الاشجار في غابات الامازون في خطر

GMT 07:49 2016 الثلاثاء ,12 إبريل / نيسان

المفاوضات السورية وآفاق السلام

GMT 14:27 2016 الأربعاء ,08 حزيران / يونيو

حلويات رمضان2016: طريقة عمل الكنافة بالنوتيلا

GMT 14:35 2015 الثلاثاء ,13 تشرين الأول / أكتوبر

أرملة إيزيدية تتحدث عن قتل أطباء "داعش" لزوجها المصاب

GMT 09:54 2015 الإثنين ,12 تشرين الأول / أكتوبر

وجدة تتصدر المدن الأفريقية من حيث عدد المساجد

GMT 21:12 2017 الإثنين ,06 تشرين الثاني / نوفمبر

الجزيرة الإماراتي يفاوض الإسباني خوان كارلوس غاريدو

GMT 01:54 2017 الجمعة ,03 تشرين الثاني / نوفمبر

تقنية "3D" تحدّد غموض مومياء فرعونية محنّطة منذ 2000 عام

GMT 06:56 2017 الثلاثاء ,10 تشرين الأول / أكتوبر

فوز فتاة من بيلاروس بلقب ملكة جمال العالم على كرسي متحرك

GMT 08:51 2022 الثلاثاء ,11 تشرين الأول / أكتوبر

البرهان يكشف عن تسوية وشيكة لحل أزمة السودان بوساطة أممية
 
casablancatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

casablancatoday casablancatoday casablancatoday casablancatoday
casablancatoday casablancatoday casablancatoday
casablancatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
casablanca, casablanca, casablanca