آخر تحديث GMT 06:25:28
الدار البيضاء اليوم  -

يشكر كل من سأل عنه من جمهوره ومحبيه وأصدقائه

خالد النبوي يؤكد أنه لا يهتم بانتقاد الكتائب الموالية لتركيا على "ممالك النار"

الدار البيضاء اليوم  -

الدار البيضاء اليوم  - خالد النبوي يؤكد أنه لا يهتم بانتقاد الكتائب الموالية لتركيا على

النجم خالد النبوي
القاهرة - الدار البيضاء اليوم

كشف النجم خالد النبوي أنه بخير ويشكر كل من سأل عنه من جمهوره ومحبيه وأصدقائه، مشيرًا إلى أنه سعيد بكل هذا الحب الذي لمسه عقب أزمته الصحية الأخيرة.وأكد الفنان خالد النبوي أن الإنتاج الواعى هو الذى أسهم مع كل العناصر فى نجاح مسلسل "ممالك النار"، مشيرا إلى أنه من الخطأ أن يتصور البعض أن «ممالك النار» عبارة عن فلوس فقط، ولكن هو مجموعة من المتخصصين والمحترفين فى كل التخصصات الفنية، وقفوا جنبًا إلى جنب ليخرج هذا العمل للنور، فـ«الفن مخ مش عضلات».

وأضاف النبوي، أن الحديث عن «طومان باى» يدفعه للتأكيد على أنه كان يحلم بتقديم هذه الشخصية منذ سنوات طويلة، فقد كان طوال الوقت مندهشًا ومبهورًا به، فهو الحاكم العادل والفارس الحقيقى، هذا بالنسبة له كخالد النبوى الإنسان الذى قلب كثيرًا فى أروقة تاريخنا العظيم، أما بالنسبة له كفنان فقد كان معجبًا بحدوتة هذا الرجل، فهى حدوتة من أجمل الحواديت التى يمكن نقلها دراميًا، وتصلح لعمل درامى ضخم، نظرًا لوجود نقلات كثيرة فى حياته منذ طفولته حتى لحظة وفاته.

وأشار إلى أن هناك الكثير من المشاهير عبر التاريخ لا يصلحون لتقديم حياتهم فى أعمال درامية.وعن العمل قال: كلمنى فى بادئ الأمر صديقى العزيز الموهوب السيناريست محمد سليمان عبد المالك، وأبلغنى بوجود هذا المشروع، وأن هناك شركة إنتاج تنوى تنفيذه بالفعل، وقتها اندهشت كثيرًا، وقلت له: «معقولة.. دا حلم من أحلامى»، وبالفعل تواصلت مع الإنتاج، ووجدتهم أناسا يدركون قدر ما سيقدمونه، ولديهم وعى كبير وفهم مدى ضخامة مثل هذا العمل، كما شاهدت عن قرب أن حماسهم ليس مجرد حماس عادى، ولكنهم يعملون حسب خطة حقيقية، فقد اختاروا أشخاصا محترفين وموهوبين وكفاءات، ليس فى الجانب التمثيلى فقط، ولكن اختاروا المتميزين فى كل عنصر من العناصر، ودعنى أقول لك إن وراء «ممالك النار» عقل واع اسمه «ياسر حارب».

وأكد النبوي، إنه لا يعنيه الهجوم الذي حدث من قبل الكتائب الإلكترونية الموالية لتركيا على مسلسل "ممالك النار"، وأنه لم يتوقع أي رد فعل من أي نوع على أي مستوى.وأفاد قائلا: "أنا لا أقبل إلا بدور أحبه وأؤمن به، ويهمنى دائمًا أن نُظهر ونُبين تاريخنا، وفترة (طومان باى) هى جزء من تاريخنا، ودعنى أؤكد أننى لم أفكر مطلقًا فى أى ردود فعل سواء إيجابية أو سلبية، ولم أفكر حتى فى أن يأتى رد الفعل بأن العمل ناجح أو لا، فأنا أرى دائمًا أن العمل الفنى مخاطرة".

وتابع: "دائمًا يعنينى فقط الناس الذين أقدم لهم أعمالى، فالجمهور هو (الهدف)، وأقول إننى فنان ولست سياسيا، والفن مثلما يسعد الناس أيضًا يسهم بقدر ما فى تصحيح بعض المفاهيم المغلوطة، أما أعظم شىء حدث لى من رد فعل حول (ممالك النار)، هو أن استقبل العديد من الرسائل على شبكات التواصل الاجتماعى من قبل أطفال كثيرين، يبلغوننى خلالها بأنهم فهموا أشياء كثيرة عن تاريخنا لم يكونوا يعرفوها، وأنهم سعدوا بالعمل كثيرًا، وأنهم عرفوا (طومان باى) وبدأوا يبحثون عنه لمعرفة المزيد، هؤلاء الأطفال يبلغون من العمر 9 و10 و11 سنة، هذا الأمر أسعدني كثيرًا واعتبره أغلى شىء حدث لى عقب هذا العمل".

قد يهمك ايضا :

خالد النبوي يكشف أسرار جديدة عن فيلمه "منصور الدهبي"

خالد النبوي يكشف أن الطفلة ميرنا سبب نجاح فيلم "يوم وليلة" وقبوله للدور

casablancatoday
casablancatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

خالد النبوي يؤكد أنه لا يهتم بانتقاد الكتائب الموالية لتركيا على ممالك النار خالد النبوي يؤكد أنه لا يهتم بانتقاد الكتائب الموالية لتركيا على ممالك النار



GMT 08:13 2020 الثلاثاء ,06 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم برج العقرب الجمعة 30 تشرين الثاني / أكتوبر 2020

GMT 12:22 2019 الإثنين ,01 إبريل / نيسان

تعاني من ظروف مخيّبة للآمال

GMT 17:59 2019 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

تعيش أجواء محبطة في حياتك المهنية والعاطفية

GMT 02:12 2018 السبت ,07 تموز / يوليو

قطار ينهي حياة شيخ ثمانيني في سيدي العايدي

GMT 10:19 2018 الثلاثاء ,17 إبريل / نيسان

"خلطات فيتامين سي" لشعر جذاب بلا مشاكل

GMT 13:54 2018 الإثنين ,08 كانون الثاني / يناير

نصائح مهمة لتجنب الأخطاء عند غسل الشعر

GMT 13:08 2017 السبت ,18 تشرين الثاني / نوفمبر

اختتام فعاليات "ملتقى الشبحة الشبابي الأول " في أملج

GMT 16:52 2015 الثلاثاء ,14 تموز / يوليو

كمبوديا تستخدم الجرذان في البحث عن الألغام

GMT 04:44 2017 الخميس ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

تصميم مجمع مباني "سيوون سانغا" في عاصمة كوريا الجنوبية

GMT 06:28 2017 الثلاثاء ,31 تشرين الأول / أكتوبر

خبير إتيكيت يقدم نصائحه لرحله ممتعة إلى عالم ديزني
 
casablancatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

casablancatoday casablancatoday casablancatoday casablancatoday
casablancatoday casablancatoday casablancatoday
casablancatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
casablanca, casablanca, casablanca