آخر تحديث GMT 06:25:28
الدار البيضاء اليوم  -

أكّدت أن التمثيل المهنة الوحيدة التى تستطيع أن تجرب فيها كل المهن الحياتية

أروى جودة تكشف أنها كانت تتمنى الوقوف أمام عمر الشريف

الدار البيضاء اليوم  -

الدار البيضاء اليوم  - أروى جودة تكشف أنها كانت تتمنى الوقوف أمام عمر الشريف

الفنانة أروى جودة
القاهرة ـ سعيد البحيري

كشفت الفنانة أروى جودة عن تجربتها الجديدة في مجال السينما، حيث إنها تشارك فى فيلم "يوم 13" مع كوكبة كبيرة من النجوم منهم أحمد داوود، دينا الشربيني، جومانة مراد، محمد شاهين.وأعربت "جودة" عن سعادتها بهذه التجربة مشيرة إلى أن ماجذبها لـ"يوم 13" رغم صغر حجم مساحتها فى العمل، أن القصة مختلفة وجديدة وأعجبت بها، بالإضافة إلى أنها تعمل مع فريق عمل مميز. وفى سياق آخر تحدثت عن فيلمها الجديد "أشباح أوروبا" التي تنتظر عرضه خلال الفترة المقبلة مع الفنانة اللبنانية هيفاء وهبي، وقالت إنها تلعب دور شرف فى هذا العمل.

وعن دخولها السباق الرمضاني قالت مازالت فى مرحلة قراءة بعض الأدوار ولم يحسم الأمر فى دخولها المنافسة الرمضانية أم لا، لافتة إلى أن تجربتها فى مسلسل "أهو ده اللي صار" أضافت إليها الكثير واتعلمت من خلالها اللهجة الاسكندرانية وعرفت من خلالها حكايات كثيرة عن الزمن القديم. وقالت "جودة" إنها تمنت أن تقف أمام الكثير من نجوم الزمن الجميل أبرزهم عمر الشريف، فؤاد المهندس، عبد السلام النابلسي، محمد فوزي، شويكار، فاتن حمامة، ماري منيب.

وأشارت "أروي" أن مهنة التمثيل المهنة الوحيدة التى تستطيع أن تجرب فيها كل المهن الحياتية، مضيفة إلى أنها تتمني أن تجسد شخصية "شرطية"وتتعرف على حياتهم والصعوبات التي تواجههم في هذا العمل. وأوضحت "أروى" أنها تنتمي لعائلة ميولها فنية فوالدها مثل أول فيلم ملون مع الفنان الراحل فريد شوقي، ووالدتها كانت تعمل بالمسرح.

وعن بداياتها في دخول مجال التمثيل قالت إنها دخلت هذا المجال بالصدفة، ولم يكن في مخيلتها أن تصبح ممثلة ولكن بعد فوزها بأفضل عارضة أزياء عام 2004، قدمت دور شرف في "الحياة في منتهى اللذة" ثم بعد ذلك قدمت العديد من الأعمال الفنية و انطلقت في مجال التمثيل. وحرصت أروى جودة عن التحدث عن السوشيال ميديا قائلة "أنا لا أهتم بالسوشيال ميديا واستخدم فقط موقع "إنستجرام"، وعن رأيها في الانتقاد الذي يوجه لها من خلال السوشيال ميديا، قالت أنها ترد على الانتقادات البناءة فقط التي هدفها بالفعل تغيير الشيء السيء وليس هدفها الهجوم والانتقاد الهدام من أجل سب وقذف الشخص. وفي نهاية حديثها تحدثت عن أمنياتها فى عام 2020 قائلة "أتمني أن أقول الشيء وأفعله، واتوقف عن الكسل واذهب لممارسة الرياضة، وأن أكون دائماً عند حسن ظن الجمهور وأقدم أدوار مختلفة وجديدة تنال إعجابهم".

قد يهمك أيضا :  

أروى جودة تكشف عن توجهاتها العملية بعد اعتزال الفن والتمثيل نهائيًا

أروى جودة تُوضِّح صعوبة شخصيتها في أهو دا للي صار

casablancatoday
casablancatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

أروى جودة تكشف أنها كانت تتمنى الوقوف أمام عمر الشريف أروى جودة تكشف أنها كانت تتمنى الوقوف أمام عمر الشريف



GMT 16:45 2019 الخميس ,04 إبريل / نيسان

أبرز الأحداث اليوميّة عن شهر أيار/مايو 2018:

GMT 12:41 2019 الجمعة ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

تبدو مرهف الحس فتتأثر بمشاعر المحيطين بك

GMT 09:52 2018 الإثنين ,13 آب / أغسطس

أمطار صيفية تعزل دواوير ضواحي تارودانت

GMT 07:59 2018 الأحد ,15 تموز / يوليو

"بورش" تحتفل بالذكرى الـ70 لسيارتها الأولى

GMT 16:15 2018 الجمعة ,29 حزيران / يونيو

سامح حسين يكشف عن الأفيش الأول لـ"الرجل الأخطر"

GMT 08:36 2018 الأربعاء ,20 حزيران / يونيو

النفط ينخفض مع تهديد الصين برسوم جمركية على الخام

GMT 05:34 2018 الإثنين ,11 حزيران / يونيو

تعرف على أبرز علامات ظهور "ليلة القدر"

GMT 23:49 2018 الأحد ,03 حزيران / يونيو

الليمون الحل النهائي للقضاء على "قشرة الشعر"

GMT 15:13 2018 الأحد ,03 حزيران / يونيو

تغلبي على الخوف من عيوب جسدك مع ارتداء الحجاب
 
casablancatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

casablancatoday casablancatoday casablancatoday casablancatoday
casablancatoday casablancatoday casablancatoday
casablancatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
casablanca, casablanca, casablanca