آخر تحديث GMT 06:25:28
الدار البيضاء اليوم  -

أكد على أنّ شعبية المطرب تفوق كثيرًا نظيرتها عند الممثل

محمد رمضان يُوضِّح أنّ غناءه يمنح الإصرار والعزيمة لمَن يسمعه

الدار البيضاء اليوم  -

الدار البيضاء اليوم  - محمد رمضان يُوضِّح أنّ غناءه يمنح الإصرار والعزيمة لمَن يسمعه

الفنان المصري محمد رمضان
القاهرة - الدار البيضاء اليوم

يتعرَّض الفنان المصري محمد رمضان، لموجة عارمة من الانتقادات سواءً على الشاشات أو عبر منصات مواقع التواصل الاجتماعي.

جاء ذلك بعدما قدّم أغانٍ عدة أهمها "الملك" التي طرحها العام الماضي، حيث يعمد رمضان إلى التباهي بقصره الفخم دومًا، وسياراته الفارهة، ويُطلق على نفسه لقب "الأسطورة".

يستعرضُ رمضان جسده الرياضي، ويرقص ويتمايل في أغلب الفيديو كليبات المصوّرة مع مجموعة حسناوات، وتحيط به مجموعة نمور وأشبال صغيرة في البعض الآخر.

وتعرّض رمضان لحملة شرسة من زملاء له في المهنة، أو حتى من صحافيين وكتّاب مصريين، اتهموه بالغرور والنرجسية، ودعوه الى تلقّي علاج نفسي، وعن الحروب التي تُشنّ عليه، قال رمضان في تصريح صحافي: "أمر طبيعي يحصل مع أي شخص، وهو ضريبة من ضرائب النجاح. فكما أن للفنان الناجح محبّين فإن له معارضين أيضًا".

وتابع "ربنا يديمها نعمة.. لا أعرف، مع أنني أتمنى التوفيق لهم جميعًا. الفنان الذي يحب الجمهور، يتمنى أن يُقدّم له، هو وكل الفنانين ما يسعده ويمتّعه ويدهشه. بصراحة أنا لا أفكر كثيرًا بغيرة الآخرين، وعندما ألمسها، فإنها تعطيني حافزًا لكي أقدم الأفضل، وإذا تكلم عني أحد بشكل سلبي أحاول أن أقدم عكسه وأن أكون عند حسن ظن الجمهور".

أغانيه حملت رسائل موجّهة إلى مُنافسيه ومُنتقديه، بالإضافة إلى نصائح للنجاح من خلال سرد قصة حياته مُتعمدًا إظهار نفسه بصورة البطل الأسطوري، فيروي في أغانيه قصص انتصاراته وقُدرته في التغلّب على خصومه وأعداء نجاحه.

فقال رمضان عندما تم سؤاله عن اقتناعه بتجربته الغنائية، فأجاب "أنا أقدم لونًا غنائيًا خاصًا بي، وهو لون جديد على الجمهور العربي ولكنه منتشر كثيرًا في الغرب. الجمهور العربي معتاد على الطرب، وكان لا بد من تقديم لون غنائي جديد له تحت مظلة الترفيه وبهدف إسعاده. وهذا ما أحققه من خلال الأغاني، والدليل هو عدد المشاهدات على مواقع التواصل الاجتماعي وتفاعل الناس معها في سياراتهم"، ويرى رمضان أن شعبية المطرب تفوق شعبية الممثل، لذلك اتّجه نحو الغناء.

وعن اختياره لهذا النوع من الغناء، أكّد محمد رمضان: "كنت أطمح لامتلاك شعبية المطرب، ولكني لست مطربًا، ولذلك كان لا بد من أن أبحث عن نوع الغناء الذي يتلاءم مع طبيعة صوتي وشخصيتي. وهذا ما فعلته وتمكنت من الوصول إلى الناس، من خلال تقديم فن غنائي بعيد من الابتذال، ويمنح العزيمة والإصرار لمن يسمعه" .

يذكر أن هاني شاكر قال عقب فوزه بانتخابات نقابة الموسيقيين، تعليقًا على الشكاوى المقدّمة ضد بعض الفنانين ومنهم محمد رمضان: "لو أراد احتراف الغناء فلا بد له من المجيء للنقابة وخوض اختباراتها والالتزام بقوانينها".

قد يهمك ايضا :

فيديو طريف يتداول على مواقع التواصل للأغنية الجديدة للمجرد ورمضان

سعد لمجرد ورمضان يتربعان على عرش "يوتيوب" بأغنية "إنساي"

 

casablancatoday
casablancatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

محمد رمضان يُوضِّح أنّ غناءه يمنح الإصرار والعزيمة لمَن يسمعه محمد رمضان يُوضِّح أنّ غناءه يمنح الإصرار والعزيمة لمَن يسمعه



GMT 07:08 2019 الأحد ,31 آذار/ مارس

شهر بطيء الوتيرة وربما مخيب للأمل

GMT 06:26 2020 الثلاثاء ,06 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم برج الثور الجمعة 30 تشرين الثاني / أكتوبر 2020

GMT 00:00 2017 الإثنين ,06 تشرين الثاني / نوفمبر

حسين عموتة يحصل على راتب 50 ألف درهم في العقد الجديد

GMT 11:06 2016 الأربعاء ,13 كانون الثاني / يناير

المدرسة آلية إنتاج بذور المجتمع المختارة

GMT 05:01 2015 الثلاثاء ,13 تشرين الأول / أكتوبر

سيارة "سيتروين" العريقة في مزاد "بونهامز زوت" الشهير

GMT 00:44 2015 الثلاثاء ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

رياض "المزوار" لمسة من الثقافة المغربية المميزة في مدينة مراكش

GMT 18:24 2016 الأحد ,27 آذار/ مارس

ماسك الليمون وخل التفاح للشعر

GMT 17:03 2015 الإثنين ,13 تموز / يوليو

مجدي كامل ومها أحمد مع "رامز واكل الجو" الاثنين

GMT 08:40 2017 الأربعاء ,16 آب / أغسطس

بيت بيوت
 
casablancatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

casablancatoday casablancatoday casablancatoday casablancatoday
casablancatoday casablancatoday casablancatoday
casablancatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
casablanca, casablanca, casablanca