آخر تحديث GMT 06:25:28
الدار البيضاء اليوم  -

أكد أن أهم ما يُميزّ السينما العالمية هيكلة التنظيم ودقة الوقت

أحمد مالك يكشف كواليس مشاركته في الفيلم العالمي "حارس الذهب"

الدار البيضاء اليوم  -

الدار البيضاء اليوم  - أحمد مالك يكشف كواليس مشاركته في الفيلم العالمي

الفنان المصري أحمد مالك
القاهرة - الدار البيضاء اليوم

أكد الفنان المصري أحمد مالك، أن لديه أحلامًا كبيرة وآمالًا يتمنى تحقيقها، لكنه لا يزال في بداية مشواره الفني، وليس لديه خيارات كثيرة، حتى يطمع في التنوع والاختلاف، موضحًا في تصريحات صحافية أنه في خارج مصر لا يضعون اعتبارًا لتاريخ الفنان المحلي، لذلك فإنه بالنسبة لهم بدون أي رصيد، ولكنه في العموم محظوظ لأنه حصل في أول فيلم عالمي على دور كبير يصل إلى البطولة.

يذكر أن أحمد مالك، كان قد حقق نقلة فنية كبيرة بمشاركته في الفيلم العالمي الأسترالي "حارس الذهب"، والذي شارك في الدورة السابقة من مهرجان فينيسيا السينمائي، وشارك -أيضًا- في مسابقة الأفلام الروائية الطويلة بمهرجان الجونة السينمائي في دورته الرابعة، ونال إشادات واسعة؛ كونه أول عمل عالمي لفنان مصري حديث. وقال الفنان، إن أهم ما يميز السينما العالمية هو هيكلة التنظيم، ودقة الوقت والتنفيذ، ولكننا -أيضًا- متميزون في الكثير من النواحي الفنية، مثل السينما العالمية، ومن هذه الأشياء: المكياج، و التصوير، والغرافيك، ولدينا مواهب فريدة أقوى بكثير من الخارج.

وتابع بأنه لا يعرف الخطوات القادمة، بل يفكر في الحاضر ويركز فيه جدًا، ولا أحد يعلم ماذا يحمل القدر، وهو حاليًا بين الأعمال العربية ويحب أن يشارك بأفلام عالمية. وفي هذه الفترة يصور بعض الأعمال المصرية والعربية، منها مسلسل "نسل الأغراب" مع المخرج العزيز محمد سامي، ومسلسل "تحقيق" وكذلك مسلسل "نمرة 2".

ولفت أحمد مالك، إلى أنه درس 3 لغات حتى يمكنه تجسيد شخصية "حنيف" لأن هذه الشخصية مفترض أنها تتحدث 3 لغات: الأولى لغة لباتشو وهي لغة أفغانستان، وأما اللغة الثانية فهي لغة السكان الأصليين في أستراليا، فكل قبيلة في أستراليا لديها لغة خاصة بها، مشيرًا إلى أنهم كانوا يصورون في غرب أستراليا، واللغة الثالثة هي الإنجليزية وتحدث قليلًا من اللغة العربية.

وأوضح أن الفيلم يحكي عن قصة سقوط شاب أفغاني، يدعى "حنيف" بإحدى المناطق النائية بالصحراء، مع رجل غامض يسعى لسرقة الذهب، كما يتناول حالة التهافت على الذهب بأستراليا، والتي كانت ظهرت في تسعينيات القرن التاسع عشر. كما يتحدث الفيلم عن العنصرية التي يتعرض لها الشرق الأوسط، رغم أن الفيلم يناقش فترة القرن الـ19. واهتم كثيرًا بدراسة الجانب التاريخي لهذه المرحلة من تاريخ أستراليا، واستعدّ نفسيًا، وبشكل جيد للجانب الإنساني للشخصية التي جسّدها.

وقد يهمك ايضا:

أحمد مالك يوضّح كواليس اختياره "The Furnace" ويكشف أن "غوغل" السبب

تعرف على تفاصيل أولى تجارب أحمد مالك العالمية

casablancatoday
casablancatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

أحمد مالك يكشف كواليس مشاركته في الفيلم العالمي حارس الذهب أحمد مالك يكشف كواليس مشاركته في الفيلم العالمي حارس الذهب



GMT 14:19 2020 الأربعاء ,13 أيار / مايو

بريشة الفنان هارون

GMT 21:42 2016 الأحد ,06 آذار/ مارس

عشبة باما الصينية وفوائد علاجية مذهلة

GMT 12:54 2013 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

البربير الخضرة الغنية الرخيصة تقلل الإصابة بأمراض القلب

GMT 21:17 2017 الأربعاء ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

داليا كريم تنقذ أسرة فقيرة وتعيدها إلى منزلها بعد ترميمه

GMT 08:19 2018 الأربعاء ,06 حزيران / يونيو

تعرف علي أفضل المطاعم المميزة في روسيا

GMT 22:00 2018 الأربعاء ,24 كانون الثاني / يناير

توقيف مدير مؤسسة بنكية للاشتباه في صلته بجريمة مراكش

GMT 20:34 2018 السبت ,20 كانون الثاني / يناير

دييجو كوستا يضاعف محنة أتلتيكو مدريد لشعوره بالإصابة

GMT 09:53 2013 الأربعاء ,13 شباط / فبراير

عمرو يوسف يبدأ تصوير "نيران صديقة"

GMT 20:22 2017 الأربعاء ,20 كانون الأول / ديسمبر

الأهلي يستعيد طريق الانتصارات ويفوز بصعوبة على سموحة
 
casablancatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

casablancatoday casablancatoday casablancatoday casablancatoday
casablancatoday casablancatoday casablancatoday
casablancatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
casablanca, casablanca, casablanca